تصوير: نعيم مصاروة
شارك المئات من أهالي مدينة يافا ومن الأقارب والأصدقاء جثمان الشاب لورانس امسيس الذي توفي متأثراً بجراحه ظهر يوم الجمعة الماضي بعد تعرضه لعملية طعن في الساعات الأولى من فجر الجمعة.
حيث انطلقت الجنازة من أمام مقر النادي الأرثوذكسي وجابت مقطعاً من الشارع المؤدي لكنيسة الخضر، وهناك أقيمت الصلاة وسط مشاهد الحزن والدموع على فراق المرحوم لورانس.
وانتهت الجنازة بنقل جثمان الشاب لورانس إلى مثواه الأخير في مقبرة الروم الكاثوليك.
يشار إلى أن الجنازة كان من المفترض أن تتم عصر يوم الجمعة إلا أن بعض الإجراءات القانونية تسببت في تأخيرها.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]