في تحد عنيد لوحظت إحدى المتظاهرات في الوقفة الإحتجاجية يوم السبت ضد إقراح قانون منع الآذان في دوار الساعة، شوهدت ووسط حضور الشرطة وقوات الأمن والمتظاهرين إحدى المتظاهرات وقد وضعت نصب أعينها إبتزاز أحد رجال الشرطة والذي كان في مهمة تصوير وتوثيق وجوه المتظاهرين في مهمة امنية أعتاد السكان والمحتجون مشاهدتها في التظاهرات .
ويلاحظ أن المتظاهرة وهي مواطنة متضامنة مع قضية عنصرية "إقتراح منع سمع صوت الآذان في مكبرات الصوت"،قد بدات متحدية رجل الأمن ،فيما حاولت إبتزازه وإثارة غضبه لما إعتبرته هي محاولة الشرطة الواضح إبتزاز المتظاهرين من خلال تصويرهم وتوثيق صورهم في كل إحتجاج دون تبرير التعامل مع القضية أسلوب لإرهاب المتظاهرين...
هذا وقد لوحظ وقوف السيدة وجهًا لوجه امام الشرطي وقد قامت بتصويره بنفس الأسلوب الذي قام به الشرطي محاولة إثارة غضبه وقد أمرها الإبتعاد عنه إلا أنها أصرت على فعلتها حتى أنهت من مهمتها ...على حد فعلتها ، لكن من سينجح في إبتزاز ومهانة من ؟!!!
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]