اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد

 
شارك وكلاء سياحة من مدينة يافا من بينهم السيد عبد الله مصري والسيد خليل عصفور، في الرحلة الأولى لوكلاء السياحة العرب الى امارة أبو ظبي، وذلك قبل يومين على متن طائرة تتبع لشركة طيران الاتحاد الاماراتية.
 
وقد جاءت هذه الزيارة ضمن وفد ضمّ عدد من وكلاء السياحة الممثلين عن الوسط العربي في البلاد الى الامارات، وذلك بعد الاتفاق الذي تم توقيعه بين الحكومة الاسرائيلية ودولة الامارات.
 
وتعتبر هذه الزيارة الأولى لوكلاء السياحة من الوسط العربي الى أبو ظبي، وجاءت تمهيداً لتسيير رحلات سياحية الى أبو ظبي ودبي من البلاد خلال الفترة المقبلة.
وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد
وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد
وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد
وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد
وكلاء سياحة من يافا في زيارة أولى لأبو ظبي تمهيداً لتسيير رحلات سياحية من البلاد

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
المطبع مع المطبعين خائن خائن خائن
صريح - 23/10/2020
رد
2
لا لا لا لا لا للمطبعين المال يعمي النفوس ليش ياعرب.......
من يافا - 22/10/2020
رد
3
مندوبين العار استحيو علا حالكم زبالة
يافا - 22/10/2020
رد
4
انضب اهل يافا بضلوا للسياحه بلامارات وبغيرها وابوظبي ودبي وكل اهل يافا نسافرين مع اخوانه خليل عصفور ضب حالك
يا صريح - 20/10/2020
رد
5
للاسف عشان يربحوا شوية مصاري طلعوا يرمحوا على الامارات احنا ضد السفر لبلاد الخون ،لازم الكل يعرف والكل يكون عندو موقف اتجاه السفر للامارات بلاد الله واسعة....
مسلم حر - 20/10/2020
رد
6
بعين الله
لا حولا ولا قوة الا بالله - 20/10/2020
رد
7
اسلام عليكم ورحمت الله وبركاته. تحيت الاسلام رد على تعليق رقم خمسه كي لا تهلك اخي الكريم اذا كتبت او قلت شيء عليك قول الا من رحم ربي .انا لا ادري من اي بلد انت لكن لا تنسى انت من اي بلد وعلم ما تمر به كل البلاد من تامرات ومحاولات واغراء خاصآ من زعماء العرب (الا من رحمة ربي)اي اذا كنت من فلسطين الحبيبه عليك باخذ عين الاعتبار من هو ابو مازن رايس عربي وممهد لكن نحن تحت احتلال وفي الداخل اي اصعب لنا ان نتحدث عن رأي شخصي في مثل هذه الأمور اتمنا ان تكون الامور واضحه هل وصلت المعلومه صح وشكرآ
من اللد - 20/10/2020
رد
8
( ليميز الخبيث من الطيّب ) ما يحدث اليوم من تطبيع ما هو الا تمييز من الله لاظهار الخبيث من الطيّب نحن على مشارف وعد الله الذي ذكر في سورة الاسراء ونهاية اللقطاء واعوانهم وعملائهم فقد علوا في الارض علوا كبيرا لكنّ سقوطهم سيكون اكبر ولا يعلم هؤلاء الخونة المطبّعين انهم اليوم في استدراج الهي ليكشفهم ويعريهم ويخزيهم قبل هلاكهم فالله يبين للمؤمنين طريقة اظهار وكشف وفضح المنافقين في مثل هذه الحالات اذ يقول في حادثة الافك ( ان الذين جاءوا بالافك عصبة منكم - لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ) هو خير لنا لان الله يفضح هؤلاء المنافقين ويعريهم بعد تخفّيهم واستتارهم عن اعين الناس دهورا لكن حكمة الله وسنّته ان يكشف قبل ان يهلك ويعرّي قبل ان يدمر ليطهر الامة من هؤلاء الحثالة واراذل الناس -- والله الذي لا اله غيره اني لاشمّ نسائم النصر على الابواب وهلاك اللقطاء قريب اقرب مما تتخيّلوا ولا يغرنكم تهافت المطبّعين فهؤلاء الحشرات يساقون الى مهلكتهم بعد فسادهم وفجورهم
مسلم - 20/10/2020
رد
9
علحساب لا للتطبيع ولا للتزييف !!! لا حول ولا قوة الا بالله
من اللد - 20/10/2020
رد
10
اذا كان التطبيع خيانة بحسب 90 بالمئة من الشعوب العربية والإسلامية فماذا يكون التطبيع مع المطبع ؟؟؟
يافا - 20/10/2020
رد
11
نازلين نقول عليهم خونة وطلعنا نرمح نمهد سفريات لبلادهم ويكأننا بنأيدهم بالتطبيع ، ولكم استحوا على حالكم !
حسن - 20/10/2020
رد
12
تنشوف من رح يسفر على دبي او ابوظبي ؟؟؟؟ واكيد هلاء كل عرب الدخل بيقولوا لا !!! والي بيعيش بيذكر التاني دبي رح تمرق استطنبول في كمية الزوار من عرب الدخل !
سامي - 20/10/2020
رد
13
حسبنا الله ونعم الوكيل يعني ضاقت فيكم الكرة الأرضية وما بقي غير الامارات ؟؟ الامارات تتآمر على كل ما هو فلسطيني وتحاول جاهدة تهويد الاحياء العربية في القدس وانتم يا من تسمون أنفسكم وكلاء سياحة تمنحوهم الشرعية للتطبيع يا اخي الا تنتصرون لفلسطين ولا للاقصى!!! والله لا يسعني الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل اخجلو اخجلو اخجلو على أنفسكم!!
صريح - 20/10/2020
رد
14
يا فرحتي
يافا - 20/10/2020
رد
15
بطل الواحد فاهم اشي شكلها اسراءيل والامرات احسن من كل العرب
يافا - 20/10/2020
رد

تعليقات Facebook