اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت

 
أفاد مراسل يافا 48 أن البلدية قامت صباح اليوم بتنفيذ قرار الاخلاء بحق عائلة يافاوية من بيتها الكائن في شارع ييفت وسط مدينة يافا، حيث قام موظفو البلدية بافراغ البيت من محتوياته ونقلها الى الشارع. 
 
وقد تواجد عدد من الأهالي والنشطاء أمام بيت العائلة، وحاولوا التوصّل الى حلول مع البلدية، الا أن مساعيهم باءت بالفشل، وباتت العائلة تسكن في الشارع.
 
ومن جانبه قال السيد عمر سكسك "للأسف الشديد هناك عائلة أخرى تتعرض لمسلسل الاخلاءات المتكرر من بلدية تل ابيب والسلطات الرسمية، فالبلدية بدلاً من العمل على ايجاد بديل للمواطنين، نجدها هي نفسها من تقوم باخلائهم، ونحن نرى أن هذا الاخلاء تعدي للخطوط الحمراء". 
 
وأضاف "اذا أرادت البلدية اخلاء أي مواطن من بيته عليها أن تجد له البديل، ولكن هذه البلدية تضرب بعرض الحائط المواطن العربي وهذه سياسة مبرمجة حسب اعتقادي تمتد لعشرات السنين، وتستمر بها البلدية الآن ولكن بغطاء وردي لا أكثر ولا أقل، لكن هي نفس السياسة التي يتعرض لها المواطنين الفلسطينيين في مدينة يافا، ونرى أن البلدية عليها ايجاد الحلول البديلة قبل القيام بأي اخلاء". 
 
واختتم "هذه السيدة التي تم اخلاءها ليس لديها أي امكانية لامتلاك أو استئجار بيت لتسكن فيه".
 
 
 
 
 
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت
يافا: إخلاء عائلة يافية من بيتها في شارع ييفت

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
العرب بيرفعوا صور اكل واليهود بيرفعوا عمارات
عربيه - 20/12/2022
رد
2
وين ابو شحادة الطيبي والنواب العرب
وائل - 20/12/2022
رد
3
العنصريه قتلتهم
وائل - 20/12/2022
رد
4
حسبي الله ونعمه الوكيل حبيبتي مها
يافاويه - 19/12/2022
رد
5
مزبوط هاي مش دارها اعطوها تسكن فيها عشان عندها كان صغار بس صعب بعد العمر هادا والاولاد كبروا واحفاد الواحد يتغلب بالاجرات مين اهم وابد يسكن فيها هلاء بزبوط وببيعوا لليهود يا رب الوضع صعب بدهم يهجروا العرب بكل طريقه اليهود اللي ساكنين برا بشتروا عنا وبسكنوا يهود ببلاش بس اسكنوا واحنا العرب يا حسره علينا
يافا - 19/12/2022
رد
6
عنجد الله يساعد اهل يافا شو جاي عليهم لسا يا جماعة ويا ناس شركة العميدار والبلدية يافا تل ابيب انكم ما كنتو تدفعو رسوم الدفع للشركة هم كانو قاصدين وسكتو عليكم كل هاللسنين هادا كان مقصدهم انو ييجي هادا اليوم ويطلعوكم من اللبيوت يا خسارة ليش كل هاللسنين سكتوا على حالكم
حزين - 19/12/2022
رد
7
ولسا الحبل على الجرار! يافا الحبيبه ضاعت وانباعت من زمان واحنا بس شاطرين بالحكي! مبروك للخوانه وبكرا ما راح يضل فيكي يا يافا عربي شريف
بنت يافا - 19/12/2022
رد
1
مضلش
بنت يافا - 20/12/2022
8
الارض بتتكلم عربي شوفو بلاط البيت حسبنا الله ونعم الوكيل بكفي ظلم
امه الله - 19/12/2022
رد
9
الله يكون بعونك يا مها فنجري حبيبتي الله ينتقم منهوم اولاد الحرام
يافا - 19/12/2022
رد
10
وينهم أعضاء الكنيست وينهم وجهاء البلد او بلاحرى حرميه البلد
بنت يافا - 19/12/2022
رد
11
بدهاش كتير تفكير ما عليهم الا يُنصبو خيمة بجنينة الغزازوة وينضمو الهُم كل الي ما عندو بيت وهناك البلدية بتنجبر تلاقي حل
يافاوي - 19/12/2022
رد
12
وبعدين مع الظلم
ام احمد - 19/12/2022
رد
13
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
يافا - 19/12/2022
رد
14
حسبي الله ونعم الوكيل
ياسمين - 19/12/2022
رد
15
لا حول ولا قوة الا باالله.... مين هاي العيله.... فهمونا ايش عم بصيييييرررر !!؟؟!!
بنت يافا - 19/12/2022
رد
16
طبعا بيت عربي وسيع رح يعطو للمستوطنين
احمد - 19/12/2022
رد
17
حسبي الله ونعم الوكيل الله عل الظالم يارب
ام محمد - 19/12/2022
رد
18
الله يساعد اهل يافا
من عمان - 19/12/2022
رد
19
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم الله المستعان
روحيه الطيب - 19/12/2022
رد

تعليقات Facebook