افتتحت عدة وكالات سيارات عالمية فروعاً لها في فلسطين قبل النكبة، كان أشهرها (مرسيدس بنز) عام 1933 وقصة عائلة غرغور من يافا التي كانت تستبدل سيارات المرسيدس من ألمانيا بصناديق البرتقال.
ففي ذلك الوقت لم يكن بالإمكان صرف المارك الألماني وتحويله الى الجنيه الفلسطيني، فكانوا يقدرون ثمن السيارة بعدد صناديق البرتقال فكان ثمن المرسيدس من طراز 170 يقدّر ب 500 صندوق برتقال.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]