اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

بالفيديو: تقرير خاص ليافا 48 "معاناة أهالي يافا تتجسد بمعاناة صياديها"

تقرير واعداد: محمود عبيد ومحمد عكيلة
 
أعدّ موقع يافا 48 تقريراً خاصاً حول ميناء يافا التاريخي ومعاناة الصيادين فيه والذين يعيشون حياة قاسية أمام القوانين التي تدعو إلى اقتلاعهم من أرضهم والتضييق عليهم.
 
وفي لقاء مع أحد الصيادين قال ليافا 48 "الميناء سُلبت من أهالي يافا وصيادوها، حيث تقوم السلطات بتقليص المساحة التي يمكنهم استعمالها لصف مراكبهم، وهي محاولات للتضييق عليهم لترك عملهم في الميناء".
 
وقال صياد آخر "لا أجيد العمل في أي مهنة أخرى سوى الصيد، بحيث قضيت من عمري 60 عاماً وانا أعمل في مهنة الصيد بميناء يافا، وكل ما نخشاه أن يتم طردنا من اماكن عملنا ورزقنا، فهم يسعون بكل الوسائل لطردنا منها وتحويلها للسياح والمطاعم الفاخرة وغيرها، ولكننا نرفض مغادرة الميناء مهما كانت الضغوطات".
 
وتشير المعلومات أن أكثر من 40 عائلة عربية تعيش من مهنة الصيد في مدينة يافا على الرغم من قلة الأسماك ومعاناة الصيادين.
 








بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
يافا عروس البحر الأتحاد قوة , متحدين نقف متفرقين نسقط , ميزنا الله بأن لنا عقلا يتفكر , فالنتفكر.
صبحية سعيد مشهراوي - 20/09/2014
رد
2
الله يكون معكم ويقويكم ... احلى يافا الله يكون معكم ويقويكم ... احلى يافا
Abu Anas - 11/09/2014
رد
3
انا بعشق يافا وبحرها
אמיר מאפיה - 11/09/2014
رد
4
لنا ولكم الله
Ismail Ayesh - 11/09/2014
رد
5
كبير يا ابو عمير:)) كبير يا ابو عمير:))
Sharihan Omair - 11/09/2014
رد
6
صبر جميل..وبالله المستعان
Mahmoud Swedan - 11/09/2014
رد
7
اهلنا العظام الصامدين بيافا انشا الله راجعين .....هل العم اللي صرلو ستين سنة لديه ابن اسمه سعدو اهلنا العظام الصامدين بيافا انشا الله راجعين .....هل العم اللي صرلو ستين سنة لديه ابن اسمه سعدو
Hasan-yafa Hijazi - 11/09/2014
رد
8
محزن محزن جدا ولكن، ما دمنا نحكي ونوثق الحقائق فسبيلنا الادراك والادراك حراك للذاكرة ولبناء المستقبل. يعطيكم الف عافية، استمروا في التوثيق والبحث والتحقيق فهذا هو جهادنا جهاد الحق والعلم، لا "حهاد" داعش والتكفيريين الذي يهدفون الى اضعافنا عبر تفريقنا وتقبيح صورة المسلمين. المسلم عليه ان يكون مسالما من محل قوة لا من محل ضعف. ها نحن ضعفاء اكثر من مئتي عام، ان استمرينا هكذا فسوف نلقى العدم وان تجمعنا وكفينا ان نقول هذا منا وهذا لا، هذا قبيح وهذا كافر وهذا عالنار فلنا النار لا لاعداءنا.
زهية قندس - 11/09/2014
رد

تعليقات Facebook