اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

صور: جانب من الصحافة اليافية ومقتطفات مع ما نُشر فيها قبل عام النكبة 1948

 
 
حصل موقع يافا 48 على مجموعة من الصور التاريخية للصحف التي كانت تصدر في مدينة يافا قبل عام النكبة 1948، ويظهر خلال الصور مقتطفات مع ما كُتب من اعلانات واخبار ونحوه في صحيفتي الدفاع وفلسطين اللتان كانتا تصدران من مدينة يافا قبل عام النكبة، وتعتبران أكبر الصحف الفلسطينية آنذاك.
 
نبذة عن صحيفة فلسطين:
صحيفة فلسطين تعتبر أول جريدة فلسطينية في مدينة يافا صدرت عام 1911، واعتبرت من أهم الجرائد الفلسطينية وأكثرها انتشاراً، وأصدرها عيسى داوود العيسى، وكانت في اول عهدها اسبوعية صغيرة، ثم اخذت تظهر مرتين في الاسبوع وتحولت إلى جريدة يومية بثماني صفحات فيما بعد. 
 
وقد تطورت الجريدة حتى أصبحت من أهم الجرائد الفلسطينية، وتعتبر هذه الجريدة التي استمرت في الصدور لغاية 1967 من أرقى صحف فلسطين، واستطاعت بفتح صفحاتها للأدباء والكتاب أن تعكس صورة صادقة عن الحياة الأدبية والثقافية في فلسطين.
 
صدرت جريدة فلسطين بين السنوات 1911-1967، وكانت من أكبر الصحف الفلسطينية وأغزرها مادة، واكثرها انتشاراً وتمثيلاً للرأي العام الفلسطيني. كانت تقرأ في مدن فلسطين وقراها، وتوزع أعدادها في الخارج.
 
نبذة عن جريدة الدفاع:
أصدرت في شهر شباط من عام 1934م بمدينة يافا لصاحبها ابراهيم الشنطي، وساهم في تحريرها نخبة من الكتاب والشعراء والادباء العرب منهم: احمد سامي السراج وخير الدين الزركلي من سوريا، وعبد الكريم الكرمي (أبو سلمى) وإبراهيم طوقان من فلسطين. 
 
وكانت جريدة الدفاع الصحيفة الناطقة باسم ﺣﺰب اﻻﺳﺘﻘﻼل اﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ، ﺻﺎﺣﺐ الميول اﻟﻮﺣﺪوﻳﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ. وكانت أكثر الجرائد اليومية رواجا في فلسطين ،كان الناس يقبلون على قرائتها بشغف كبير، لأن صدورها جاء في ظل ظروف عصيبة على فلسطين، حيث أخذت منذ نشأتها تنشر الأخبار والمقالات الجريئة المعبرة عن حالة السخط الشعبي على الحركة الصهيونية، بسبب تشجيعها هجرة اليهود الى فلسطين، سالكة في سبيل ذلك شتى أساليب التهريب والمكر والخديعة. كما كانت جريدة الدفاع منبرا لمهاجمة الاستعمار البريطاني، الذي كان يُعتبر أصل البلاء الذي تعاني منه فلسطين. وكان هذا في وقت توجه فيه العداء الى اليهود، وانتشرت فكرة حياد بريطانيا بين طرفي الصراع - العرب واليهود.
 
موقع يافا 48 ما زال مستمراً في نشر الصور النادرة والقديمة لكل من يافا، اللد والرملة، لنقل الحياة والمعاناة التي عاشها الشعب الفلسطيني في الماضي ومحاولة لتسليط الضوء على مشاهد من عام النكبة 1948. 
 






































بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
لا حول ولا قوة الا بالله....الملك يومئذ لله الحق.............ويمدهم في طغيانهم يعمهون..صدق الله العظيم...
مسلمة - 13/08/2016
رد
2
كل الاحترام على هلمعلومات
يافا - 12/08/2016
رد
3
يافا كانت وستبقى الام لفلسطين الشعله المضيئة عتى قيام الساعة
سامي - 11/08/2016
رد
4
الحل يافا في العلم كول عروس البحر
ام محمد - 11/08/2016
رد
5
ياعيني عل يافا عروس البحر احلي يافا في العلم كول
ام محمد - 11/08/2016
رد

تعليقات Facebook