اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

أضف تعليق

التعليقات

1
بادروا للعمل! دون استهبال أو هبل!! قل إن كان العثور على هذه النسخة القرآنية الموغلة في القدم دليل على صحة الآية:" إنا نحن نزلنا الذكر وإ‘نا له لحافظون"، فم بالكم في آثار مصر الوثنية؟ أم ان ربنا ايضا حفظ لنا المخطوطات الهيروغليفية والاهرام لأنه أراد ان يصون لنا الوثنية الفرعونية ويبقي عليها خمسة آلاف عام وإلى ما شاء؟ وهل أبقى الله ايضا على آثار العبريين القدماء من داود وسليمان وغيرهما لكي يأتي أحفادهم الصهاينة العلمانيون الملحدون بعد ثلاثة آلاف عام فيعثروا عليها ويشرعوا في تقويض دعائم المسجد الأقصى "الذي باركنا حوله" وما من مغيث ولا مجيب، لاستصراخ شيخ الاقصى النجيب؟ أقول قولي هذا واذكّركم بما وعظكم به الشاعر الفيلسوف أبو العلاء المعري قبل ألف ومائة عام، إذ أنشد داعيا الى إعمال العقل والتفكير: هفت الحنفية والنصارى ما اهتدت ومجوس حارت واليهود مضللة اثنان اهل الارض: ذو عقل بلا دين وآخر دين لا عقل له فتنبهوا ايها الغافلون! حي بن يقظان
حي بن يقظان - 15/08/2011
رد
2
من المعلوم ان اول نسخة من القرآن الكريم كانت من غير تنقيط من المعلوم ان اول نسخة من القرآن الكريم كانت من غير تنقيط ولا حركات وقد احرقها عثمان ابن عفان رضي الله عنه وجميع النسخ التي كانت بغير تنقيط لانه وعندما انتشر الاسلام ودخل العجم فيه اصبحوا يقرأونه بلفظهم وفهمهم فخشي عثمان عليه من الضياع فامر بجمعه في نسخة واحدة فالنسخة الاصلية غير موجودة لانها أُحرقت بسبب عدم التنقيط فيها او التحريك ارجوا الانتباه لهذه الامور مستقبلا فقد نوهت لكم ذلك في الخبر السابق الذي وضعتموه عن عباءة الرسول صلى الله عليه وسلم
مسلم - 15/08/2011
رد

تعليقات Facebook