اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

بالصور: رحلة ترفيهية إلى شمال البلاد للمرابطين في شد الرحال للأقصى المبارك من يافا

 
نظمت أحباب الأقصى في مدينة يافا الاربعاء الماضي رحلة ترفيهية لاهالي المدينة المرابطين على شد الرحال للمسجد الأقصى المبارك، حيث انطلقت الحافلة من امام حديقة العجمي إلى الحدد الشمالية للبلاد وذلك للتعرف على القرى المهجرة والتعرف على معالم المنطقة الطبيعية.
 
وقد توجه المشاركون في الرحلة الى الحدود السورية وتعرفوا على القرى المهجرة هناك، والتقطوا بعض الصور التذكارية قبل العودة إلى مدينة يافا.
 
يشار إلى أن المسؤول عن الرحلة كان الحاج ابو امير أطرش مسئول أحباب الأقصى الذي وعد في نهاية الرحلة بتنظيم المزيد من الرحلات التي تهدف للتعرف على القرى المهجرة في البلاد.
 
















































































بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
السلام عليكم شكرا لكم على الرد وشكرا الى السيد ابو امير المحترم وشكر الى السيده ام معتز الى كرمها وعلى ضم صوتها معنا على نفس الفكره انا مستعد ايضا للتطوع فى هذا المجال معكم والله شى يستحق العمل والتعب ايضا فعل ما تحب هو حرية حب ما تفعل هو سعادة ومع كل الاحترام لكم نعم على هذه الارض ما يستحق الحياه اتمنى من حضرة السيد ابو امير طريقه التواصل
ابو غسان - 18/05/2017
رد
2
نحن في مسيارة احباب الاقصى نجمع بين شد الرحال ورحل للتعرف على الوطن وطبعا المجال مفتوح للجميع بارك الله في موقع يافا٤٨ الذي يتابع هذه المسيارة
ابو امير - 15/05/2017
رد
3
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اضم صوتي للاخ ابو غسان وبارك الله فيكم وللاخ ابو الامير على نشاطته وفعالياته وللاخوات الله يحفظكم ويقويكم والله لازم توعيه لمثل هذه الرحلات للصبايه لتتعلق قلوبنا بارضنا وارض اجدادنا
ام معتز منال الكردي - 15/05/2017
رد
4
السلام عليكم كل الاحترام لكم على هذا النشاط المميز الذى له معنى كبير وفعاليه كبيره نحو االتعرف على ارض الاجداد ارض فلسطين -------- كل الاحترام الى السيد منظم الرحله الحاج ابو امير أطرش والى جميع المشاركين ________ اتمنى من حضرتكم التوضيح اذا هناك امكانيه المشاركه معكم فى هذه المسارات الخاصه للتعرف على هذه الاماكن والف شكرا لوطن كلمة بسيطة وحروفها قليلة، ولكنّها تحمل معاني عظيمة وكثيرة نعجز عن حصرها، فهو هويتنا التي نحملها ونفتخر بها، وهو المكان الذي نلجأ له ونحس بالأمان، هو الحضن الدافئ الذي يجمعنا معناً، وهو نعمة من الله أنعمها علينا، اتمنى من حضرتكم الرد
ابوغسان - 15/05/2017
رد

تعليقات Facebook