مقامات القراءة هي مقامات صوتية طبيعية ترتقي بالأداء التعبيري والصنعة النغمية، كما أنها من علوم الآلة، يغترف منها القارئ والمنشد والمغني على حد سواء.
والمقامات تماثل بحور الشعر كان الشعراء الجاهليون من أئمة الشعراء وكاهلا على من جاء بعدهم و هم لا يعرفون البحور التي وضعها فيما بعد الخليل الفراهيدي، كذلك يوجد من يتقن المقامات أداء ولا يعرف عنها شيئا.
المقامات عبارة عن أحوال وأجواء يدخل المستخدم فيها نفسه و كل من يستمع إليه إذ أن كل مقام له انطباعات خاصة به.
وهنا المقامات بصوت الشاب مصعب ابو زيد من مدينة يافا
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]