اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

اللد: لجنة الآباء في المدرسة الراشدية تستنكر اطلاق النار تجاه المدرسة

وصل موقع يافا 48 بيان صادر عن لجنة أولياء الأمور في المدرسة الراشدية الابتدائية في مدينة اللد، جاء فيه "
 
اعتدى هذا الصباح مجهولون على مدرسة الراشدية بحيث اطلقوا عيارات نارية الحقت اضرارا بالممتلكات والمعدات ، ان هذا  الاعتداء نعتبره خط احمر فالمدرسة لها حرمتها واحترامها ولها مكانتها الخاصة كمقدساتنا وبيوتنا وبنيت لتخرج لنا الاجيال الصالحة ولا نسمح لاي جهة الاعتداء عليها مهما كان السبب .
 
لجنة الاباء تستنكر وبشدة هذا الاعتداء ونعلن مايلي :- 
1_  لجنة الاباء تقدم دعمها الكامل لادارة المدرسة وهيئتها التدريسية وعامليها على عطائهم وسخائهم في رسالتهم التعليميه .
2- نطالب من الأهل دعم المدرسة بإستمرار  الوقوف بجانب الادارة والمعلمين .
3- تخصيص اول حصتين دراسيتين لترسيخ قيمة الانتماء للمدرسه وكيفية حل الأزمات، وتعميق علاقة الطالب بالمعلم ايمانا منا بقدرات الجيل الصاعد في محاربة هذه الظواهر.
4- سيقوم الطلاب بفعاليات مع المعلمين  وأولياء الامور بالتحدث عن العنف وروح الانتماء للصرح التعليمي .
4- لجنة الاباء تدعوا الاهالي بالتواجد غدا صباحا في المدرسة لمساندة المعلمين .
5- الصرح التعليمي هو اساس المجتمع ورسالة نبيلة ترتقي بها الشعوب ويتغير من خلالة السلوكيات الايجابية بخدمته النبيلة ليتخرج منها حملة رأية العلم والمعرفة .
 
فعلينا جميعا ان نقف سدا منيعا امام كل من تسول له نفسة ان يعوث فسادا بتخريب وترهيب مدارسنا وابنائنا ونختم بقول رسولنا الكريم " من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان".
 
والله خير وكيل
 
باحترام 
لجنة اولياء الامور    
حنان سمارة  
هديل قشوع شريقي 
هنادي شقلدي

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ما بقي الا ان نطلق النار بالمدارس اخر الزمان وصلنا المدير آمين الجمل استاذ اثبت وجوده وجدارته وإدارته لمدرسه حكوميه وجعل منها نموذج بالتفوق بالتعليم وطاقم المعلمين الذين يعملون ويدرسون بجداره وبتمييز كان عليكم ان تتقدموا بالشكر والعرفان.لهم ولكن لكل ناجح هنالك حاقدين . رغم اني اشك كلي يقين ان اهل البلد لا يقومون بمثل هذا العمل هدانا وهداكم الله وثبتنا
ام معتز منال الكردي - 01/02/2018
رد

تعليقات Facebook