اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

أضف تعليق

التعليقات

1
إلى أسامه مصري بالنسبه لما قلت كلامك صحيح ولا غبار عليه . هذا ينطبق على جيل فد تربى على نهج الإسلام الصحيح جيل يحمل القرآن في قلبه وعقله .جيل يطبق الشريعه على أكمل وجه . للأسف زماننا والأجيال الحاليه قله منهم يتدارسون الفرآن ويحاولون تطبيق الشريعه على الوجه السليم ولكن الإستعمار والإحتلال وطمس الهويه والدين والبعد عن الاخلاق الإسلاميه . للأسف في زماننا هذا يحاول الغرب بكل قواه التغرير بالشباب في جميع نواحي الحياة . إذ أنه من يحافظ على دينه وكرامته وشرفه كالقابض على الجمر . اما بالنسبه للكاتبه فلا أظنها إستوحت فكرة القصه من منطلق ديني . وإنما إنفتاح لمعرفة الحقيقه وتزويد أبنائنا لما يمليه علينا الغرب من إنحلال أخلاقي .
واحده - 19/02/2018
رد
2
هاد الي بصيل لما الواحد بصير أبعيد عن الدين وعن الإيمان بالله وقلت خوف منه لا حول ولا قوه الا بالله انشوف الكاتبه لما ابنها أو ولد قريب منها بقولها بدّي أسوي زي بالقصه أو يعمل مع زميلتو زي بالقصه ... كمان اشوي بنصير زي الأجانب بجبو اولاد من جيل ١٢ و ١٣. من كل الطرق الي ممكن الواحد يفسر للطفل بصوره ماىلائمه لجيلو قررت الكاتبه توصف للطفل بصوره ميش لازم يفهمها ويتعمق بأشياء ليست لجيلو. هذه الكاتبه خطيرة للمجتمع ولكل الديانات
أميره - 19/02/2018
رد
3
هل تجاوزت الكاتبة في الفقرة السّابقة حدود الأخلاق وحدود الدّين؟ وللإجابة على هذا السّؤال دعونا نعود إلى ما ورد في سورة الطارق في القرآن الكريم:" فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ، خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ، يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ" وقد أجمع المفسّرون بأنّ "الماء الدّافق" هو ماء الرّجل الذي يحمل الحيوانات المنويّة إلى رحم المرأة. فهل يجوز تفسير القرآن للأطفال؟ والجواب نعم بالتّأكيد. ويقول تعالى في سورة البقرة:" نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ "وممّا جاء في تفسير الشّيخ الشّعراوي: " الحرث يعني محل استنبات الزرع، والزّرع بالنّسبة للمرأة والرّجل هو الولد، فأتها في المكان الذي ينجب الولد على أيّ جهة شئت." أي أن الرّجل يرمي بذاره في رحم المرأة. أمّا بالنّسبة لما جاء في القصّة بأنّ الزّوجين يتعانقان في السّرير، فقد جاء في الحديث الشّريف:" لا يَقَعَنَّ أحدُكم على امرأتِه كما تَقَعُ البَهيمةُ وليكنْ بينهما رسولٌ) قيل: وما الرسولُ؟ قال: القُبْلةُ والكَلامُ." فهل يتعارض ما جاء في القصّة مع ما جاء في القرآن الكريم والسّنّة النّبيّة الشّريفة؟ وهل نعلم أنّه يوجد لعبة لأطفالنا تسمّى"عريس وعروس"؟ وهل من الصّعب أن نرى طفلا أو طفلة بريئين في حفلات الزّفاف، والطّفل يحاول أن يقلّد العريس، والطّفلة تحاول أن تقلّد العروس؟
osama masri - 19/02/2018
رد
4
بحاولُ إفساد أولادنا بكول ثمن حسبنالله ونعم الوكيل
يافا الحبيبه - 19/02/2018
رد
5
يا اخت ميسون...نحن اصلا في زمن الانفتاح..!!! لم يبقى شيء مخفي على اي طالب او طالبه.!!!! كلو عالمكشوف !!! جيل جديد منفتح على عالم الانترنيت "المخيف" وانت يا كاتبة الروايه..تريدين ان تزيدي الطين بلل..!!! لماذا ولماذا ولماذا...؟؟؟؟!!!، اذا كنتي من الفتيايات اللواتي يؤمن في "פמינזם" فاقول لك انت مخطئه جدا بان تفكري ان تدرس روايه كهذه في مدارسنا العربيه !!! فمهما يكن الانفتاح والحريه والانطلاق...!!! فنحن كعرب..نعتز بتقاليدنا الشرقيه المحافظه...وستبقى محافظه رغم كل الحداثه التي نعيشها اليوم !!!!!؟؟؟
مثقفه ومعترضه - 19/02/2018
رد
6
مع احترامي للكاتبه ميسون اسدي... اذا قررت ان تكتبي بصوره صريحه جدا او بالاحرى ب "اباحيه" فهذا شيء شخصي لا يحق لاحد ان يتدخل....!! ولكن لا يصح ولا يليق ان تدرس قصه كهذه لطلابنا في المجتمع العربي.. !!! يوجد عديد من الروايات التي ادخلت فيها بعض الوصف الجريئ والمنفتح نوعا ما...ولكن لطلاب جامعيين واعيين ومدركين اكثر لامور الحياه الجنسيه...!!! فانت يا اختي ميسون لو كنت معلمه في مدرسه ثانويه.. لانت نفسك كنت ترفضين ان تدرس قصه كهذه...!!!!؟
ممعلمة مدرسه - 18/02/2018
رد
7
حكينه قبل هك المنهج الجديد ورطه.....وجاي الكتبه هي اتسعد البطلين.......!
ابناء السبيل...؟ - 18/02/2018
رد
8
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إلى أين وصلت بنا قلة الحياء وقلة الدين . ماذا بعد ..ألا يكفي تعليم الطلاب في المرحله الإعداديه عن هذا الموضوع وبصوره بنظري مبالغ بها . حتى أنني عاميت كثيرأ من إستفسارات أبنائي وبناتي وأخذ هذا الموضوع في تلك المرحله شغلهم الشاغل وأحاديثهم الخاصه فيما بين الأولاد وكذلك فيما بين البنات لدرجة أنهم تناسوا أن هنالك مواضيع أخرى للدراسه غير موضوعهم .
واحده - 18/02/2018
رد
9
مش بكفي انو عايشين بمجتمع فاسد كمان بدكم تفسدو اخلاق الاطفال ميسون اسدي انتي وحده فاسده
يافاوي حور - 18/02/2018
رد

تعليقات Facebook