اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

رئيس اللجنة لمتابعة قضايا التعليم في اللد "المدينة بحاجة لبناء مدرسة جديدة"

 
 
اثار السيد إيهاب عيسى رئيس اللجنة لمتابعة قضايا التعليم في مدينة اللد قضية الاكتظاظ الطلابي في مدارس المنار, الراشدية والزهراء والذي يتجاوز فيها عدد الطلاب ال  700 طالب في كل مدرسة , وحقيقة تواجد عشرة مباني متنقلة  "كرفانات"  صفوف  في مدرستي الراشدية والمنار وهي بحد ذاتها تشكل نقص بمعدل مدرسة واحدة , وذلك في رسالة وجهها لرئيس بلدية اللد ولمسؤول  التعليم السيد يوسي هاروش ,  والمحامي عبد الكريم زبارقة مسؤول ملف التعليم في الوسط العربي. 
 
وطالب في رسالته رئيس لجنة المتابعة المسئولين بافتتاح مدرسة ابتدائية جديدة في اللد تشكل حلا لقضية الاكتظاظ الطلابي في مدارس اللد العربية وإعادة فتح غرف المكتبات والحاسوب والمختبرات وغرف العلاج الأخرى والتي أغلقت بفضل تزايد عدد الطلاب المضطرد خلال السنين بوتيرة عالية جدا.
 
هذا وقد عقب المحامي عبد الكريم زبارقة مسئول ملف التعليم العربي في بلدية اللد بأن الطلب صادق وانه الحل الوحيد لحل ضائقة الاكتظاظ الطلابي في مدارس اللد وانه يجب أيضا افتتاح مدرسة للتعليم الخاص وصقل السلوك. 
 
اما بلدية اللج فقد أفادت في تعقيب لها عن طريق السيدة زوهر مساعدة مسئول ملف التعليم السيد هاروش بان هناك خطة بناء بمراحل تخطيطية متقدمة في مدرسة الراشدية لبناء جناح جديد واننا سوف نقدم طلب لبناء جناح جديد في مدرسة المنار الابتدائية والى ان يتم البناء سوف تحل ضائقة الاكتظاظ الطلابي. 
 
إيهاب أبو حق الناشط الاجتماعي وعضو لجنة متابعة قضايا التعليم عقب على رد بلدية اللد يانها هذه سياسة البيت اليهودي الداعية الى محاصرة الاحياء العربية وعدم توسعها وجعل مدارسنا كعلب السردين بل وأضيق من ذلك . 
 
وماذا بعد, السيد إيهاب  عيسى يؤكد كلام أبو حق, سياسة البيت اليهودي عدم التطور وجعل المدارس كعلب السردين لهذا فهو يطالب باتخاذ خطوات عملية فاعلة لتحقيق الهدف المنشود ومهما تكون هذه الخطوات (سيعلن عنها لاحقا ) يجب ان تكون على اكبر درجة من التناسق بين جميع الأطراف من مدراء ومدارس, أعضاء مجلس بلدي وجمهور أولياء أمور الطلاب واللجان المدرسية ظ  
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
انا في مدرسه التراسنطا
روبين - 04/02/2019
رد
2
اخذو مدارس العرب واعطوها لليهود ما بدهم ايانا نتعلم
لداوي - 28/01/2019
رد

تعليقات Facebook