اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

فيديو: فور حادث اطلاق النار في اللد - خروج تظاهرة منددة بجرائم العنف والقتل

 
 
بعد حادثة إطلاق النار التي وقعت مساء أمس الاثنين في مدينة اللد وأسفرت عن اصابة سيدة ورجل، خرجت تظاهرة غاضبة بالقرب من المحكمة المركزية باللد تُندد بجرائم القتل واطلاق النار وتقاعس الشرطة في أداء دورها للجم حالة الفلتان وفوضى السلاح، وتزايد عمليات اطلاق النار في المدينة خلال الاسابيع الأخيرة.
 
وقال عضو المجلس البلدي فرج ابن فرج الذي شارك في التظاهرة برفقة اعضاء المجلس البلدي العرب في اللد "حادثة اطلاق النار أسفرت عن اصابة سيدة لم تكن هي المستهدفة، وكانت عابرة سبيل".
 
وأضاف "الثلاثاء أمام المحكمة المركزية سيتم تنظيم تظاهرة ضد العنف المستشري في الوسط العربي، وتقاعس الشرطة في أداء دورها، وللتعبير عن رفضنا لآفة العنف في وسطنا العربي".
 
يشار إلى ان حادثة اطلاق النار في مدينة اللد أسفرت عن اصابة سيدة بجروح بين المتوسطة والخطرة، وذلك خلال مطاردة واطلاق رصاص بين مركبتين، حيث سادت مدينة اللد أجواء من الغضب والاستياء جراء تكرار حوادث اطلاق النار، والتي أسفرت قبل أسبوع أيضاً عن اصابة طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات في المدينة. 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
شكرا لك كلامك من ذهب ولكن هنلك خلل بين الاسطر بانك توجه اصابع الاتهام فقط على الاهل وهذا خطأ فإن اصابع الاتهام كلها موجهه على الشرطه التي باستطاعتها هي ان تمنع او على الاقل ان تقلل من عمليات القتل والجرائم ولكنها مبسوطه علينا واحنا منطخطخ ببعض اما عندما ياتي واحد ليبني له بيتا او غرفه لياوي بها نفسه واولاده في ارضه فتراها بالعشرات بل بالمئات لتهدمه لعنة الله على الظالمين
الى ابن الرمله - 31/07/2019
رد
2
مطاردة وإطلاق نار في الشوارع وكمين هنا وكمين هناك وبيت مستهدف وانسان مستهدف وحرب ضروس بين من ومن..بين العرب وابناء جلدتهم..لكن..لماذا وعلى ماذا..ومن المستفيد من كل هذا..وكل ما نفعله في الاخر نقوم بتوجيه اصابع الاتهام الى اصحاب المناصب وإلى الشرطة ونسينا دورنا ك اهل في تربية اولادنا..وإننا ك اهل فشلنا في هذا الدور.. لاننا نحن من نرسل اولادنا إلى التهلكة..يا قوم انتبهوا من غفلتكم قبل فوات الاوان وقبل الضياع في مستنقع الجريمة والعنف والفساد. فتخسرون انفسكم واولادكم وما تملكون. فلا دنيا كسبتم وفي الآخرة في نار الجحيم..لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم في أمة حسرة دينها ودنياها واخرتها. واخيرا اتقوا الله في في انفسكم واهليكم وفي من حولكم..
ابن الرملة - 30/07/2019
رد

تعليقات Facebook