اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

الدخول مجاناً - اليوم معرض"طمم" مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا

سيُقام اليوم الجمعة معرض "طمم" في مسرح السرايا العربي بمدينة يافا، والذي سيعرض خلاله أعمال فنية للفنان محمد قندس، والتي قام بتشكيلها من مخلفات البيوت المهدومة وجمعها من شاطئ البحر. 
 
وقال الفنان محمد قندس صاحب فكرة المعرض "الناس يسيرون على الشاطئ ويجمعون الصدف، بينما نحن نبحث عن البلاط ونجمعه، فهذا البلاط هو بلاط البيوت المهدومة، فما يقارب 3000 بيت عربي انهدم منذ عام الـ48، ولا بد أن نعلم أولادنا والجيل الجديد عن تاريخهم".
 
وأضاف "أدعوكم الجمعة 31.1 للمشاركة في معرض "طمم" الذي سيطرح أسئلة ويعرض الواقع الذي نعيشه يومياً، معرض طمم هو عبارة عن بلاط بيوتنا المهدومة من سنة 1948 وحتى اليوم، ولنطرح سؤال مهم جداً "لماذا يوجد بلاط بيوت أجدادنا على الشاطئ؟"، معرض بلاط هو فرصة لنا لنتساءل كيف ننسى أصلنا وتاريخنا مع مرور السنوات، والهدف الثاني هو بناء هوية جديدة تستطيع مواجهة الصعاب والمستقبل والواقع الصعب الذي نعيشه".
 
يشار الى أن المعرض سيُفتتح اليوم الجمعة 31.1.2020 في تمام الساعة السابعة مساءً، الدخول مجاناً.
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا
الدخول مجاناً - اليوم معرضطمم مع الفنان محمد قندس في مسرح السرايا بيافا

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
اكل الاحترام لله يا محمد قندوس نعم انا حضرت الهدم كنت أرى الجراففات تهدم وكنت اسأل لماذا يهدمون البيوت كانوا يقولون هاذي البيوت تالف وخطره ممكن ان تنهدم على راوسننه وكن كل اولاد الحارننظر1961 كنه نعود من مدرسة حسن عرفه كل مانعود من المدرسه نرى الجرفات تهدم ومن شباك المدرسه كنت أرى الجرفات تريني الهدم الى الطمم وكانت مقبرة البيوت ولكني والله لم أفهم بنهم يردون محي آثار فلسطين بال حتى في المدرسه عندما كن نسأل المعلمين لما يهدمون البيوت كان يقولون هذي البيوت خطرا ستوقع كانوا المعلمين يهود من العراق حتى كانوا يعملوا أحتفل بعيد الاستقلال في المدرسه كل سنه وكان ننشد نشيد احلا أيام عيادي عيد استقلال بلادي ونكون فرحانين بهذي المناسبه واحنا مش فهمي كان عمري سبع سنوات وامي كانت تبكي بهذا اليوم لان جدي واخواتها وكل الاهل هاجر هذا ظلم هذا ظلم يارب
صمود - 31/01/2020
رد

تعليقات Facebook