هدم الاجيال وسحقها وإبادتها كل ذلك من اجل منصب او دعاية كاذبه او نجاح زائف, المدارس الحكومية والخطة المدروسة لإنشاء جيل جاهل لا علم ولا اخلاق ولا شيء، جيل خاوي على عروشه, من اجل سمعة المدرسة
ومديرها والطاقم التعلمي ( الغير مؤهل والغير متخصص)، يربون ابنائنا على الغش في امتحانات التوجيهي، حتى اذا اقبلوا على الجامعات تكون الكارثة والفشل والسقوط.
أين الأمانة والدين؟، أين مخافة الله وأنت تهدم الأجيال تلو الأجيال ليهووا في براثم الجريمة والضياع والمخدرات وغيرها,لماذا؟؟!!!.
لأن المدير الفلاني يريد الشهرة، عندي 90% نجحوا بالبجروت, والمدرسه الفلانية تبني لها إسماً، عندنا 99% نجاح في البجروت، وكل ذلك هدم للجيل وغش للرعية وخيانة للبلد والقضية.
اتقوا الله وواجهوا الامور كما هي لأن النتيجة ضياع أبنائنا ... اللهم هل بلغت اللهم فأشهد.
ويأتي هذا المقال تعقيباً على التقرير الذي نشره موقع يافا 48 سابقاً حول حالات الغش في امتحانات البجروت بمدارس يافا.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]