وأكدت التقديرات أن الأسد لن يقاتل حتى اللحظة الأخيرة وسيبحث عن ملجأ سياسي للجوء إليه عند اقتراب المعارك من قصره الذي يقطن به، مشيرة إلى أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تنظر بقلق إلى ما يحدث في سوريا في ظل احتدام المعارك الشعبية فيها خلال الأيام الأخيرة خاصة بعد أن شن جيش الأسد بالأمس هجوما عسكريا على مدينة حمص.
وأكدت التقديرات أن الأسد لن يقاتل حتى اللحظة الأخيرة وسيبحث عن ملجأ سياسي للجوء إليه عند اقتراب المعارك من قصره الذي يقطن به، مشيرة إلى أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تنظر بقلق إلى ما يحدث في سوريا في ظل احتدام المعارك الشعبية فيها خلال الأيام الأخيرة خاصة بعد أن شن جيش الأسد بالأمس هجوما عسكريا على مدينة حمص.
وتشير المصادر إلى أنه في البداية كانت الأرض بيد الأسد أما الآن فان الارض تقول له مرارا وتكرارا بانه يتوجب عليك أن تقرر، مؤكدة أن ما جرى بالأمس في مدينة حمص السورية غير الوضع تماما لصالح الثوار مشيرة إلى أن هذه الأحداث منحت الثوار الروح العنيدة وذلك بدعم من امريكا وتركيا وأوربا للاستمرار في الثورة إلى النفس الأخير