اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

فيديو: هذا ما تذكره الحاجة صفيّة الريّان لهجرتها وعائلتها من قرية سلمة قضاء يافا

 
 
حصل موقع يافا 48 على مقطع فيديو تم عرضه ضمن برنامج "القابضون على الجمر" والذي تم اعداده بواسطة منتدى الشباب اللاجئ بالتعاون مع مركز يافا الثقافي، والذي يتطرق لأحداث النكبة الفلسطينية ويسرد وقائع نزوح العائلات الفلسطينية من أراضيها عام النكبة.
 
وخلال البرنامج تم تصوير شهاة الحاجة صفيّة الريّان من قرية سلمة قضاء يافا، والتي تروي معاناتها وهجرتها من قريتها، وتروي ما تتذكره عن أحداث الهجرة وتشريد عائلتها.
 
كما تروي الحاجة جزءً مما تتذكره من أحداث النكبة وتشريد العائلات في يافا واللد وحياة المخيمات.
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
شو هالكلام منك يا يافاويه انتي ملاك ولا شو فهميني انا كل ما ادخل بدور صرت وين بتكتبي بدي اقلك بصراحه معجب بكلامك كتير
لداوي - 12/01/2021
رد
2
نكبة في ذاكرتي نبكي على الاطلال القلب يتقطع والعين جف دمعها وليس لنا ءلا الله
فاطمة - 12/01/2021
رد
3
الله الله يا حجه شنو كلامك لامع بلمعه الذهب ذكريات رغم صعوبتها سردتي جيل ومواقع وبلدان ومعيشه وخوف وقلق وهدوء في آن واحد أبدعتي أيتها الحاجه الفاضله أهل سيدرك الجيل عما تتحدثين قلبي تراقص من فرحته رغم الحزن الداكن في كلماتك عدتي بالأجيال لعصر جميل بروعته أظنك ترسلين رساله هامه لكل الأجيال بأنه رغم التعب والضيق والإختناق وجميع التعثرات هناك أمل ومن ظن بالله خيرآ لن يخيب الله ظنه تابعوا ما قالته جيدآ وأنصتوا لما سردته للأسف جيل اليوم عاش الرفاهيه وفي بيوت ولديه طعام وشراب ويندب من حين لآخر الحكمه الصبر مفتاح الفرج تقديري للحجه الطيوبه العفويه ولكم يافا ٤٨ جل التقدير
يافاويه - 12/01/2021
رد
4
والله يا حجة ما اصابكم واصاب اهلنا واجدادنا في نكبة ال٤٨ سيصيبنا نحن سكان يافا الحاليون فكل الاحداث والاشارات من قبل حكومة اسرائيل تشير بذلك ... الله يستر
يافا - 12/01/2021
رد
5
الله يحفظك حجة ويزيدك عافية. المزيد من ذكريات هذا الجيل الذي عاش النكبة. كي لا ننسى.
بنت اللد بنت اللد - 12/01/2021
رد
6
‏السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تقطع قلبي وأنا اسمع ‏ وهي تحكي وين كانت وين نمت وكيف عائشة وكيف دبرت أمورها ‏ ‏ ‏اللهم انصرنا على القوم الظالمين والكافرين
‏أبو مراد - 12/01/2021
رد
7
يا الله ايش هالذكريات.... !!؟
ليلى - 12/01/2021
رد

تعليقات Facebook