اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

طلاب الثامن حتى الثاني عشر في بلدات حمراء سيتعلمون عبر الزوم

 
اتفق رئيس الحكومة نفتالي بينيت، وزيرة التربية والتعليم د. يفعات شاشا- بيطون ووزير الصحة نيتسان هوروفيتس، على مخطط لـ "التعليم الآمن" كما وصف، يسعى الى تقليص الإصابات وزيادة نسبة المتطعمين في أوساط طلاب المدارس في البلاد حتى افتتاح العام الدراسي.   
 
ومما جاء في الخطة الجديدة للحكومة التي تم الإعلان عنها  هذه  الليلة، ان  طلاب الثامن حتى الثاني عشر في بلدات حمراء مع نسبة متطعمين منخفضة سيتعلمون عبر الزوم.
 
ابرز نقاط الخطة :
- طلاب الثامن حتى الثاني عشر في بلدات حمراء : اكثر من 70% من طلاب الصف متطعمين، الصف سيتعلم تعليما وجاهيا - أقل من 70% سينتقل الصف للتعلم عن بعد
- وتشمل الـ 70% التلاميذ الذين تلقوا التطعيم، المتعافين ومن بحوزتهم نتيجة اختبارات مصلية إيجابية ، بمعنى انها تشير الى وجود أجسام مضادة لديهم.
- صفوف الأول  - حتى السابع ستعمل وفق خطة " ماغين حينوخ".
 
بيان مشترك حول الخطة
وجاء بيان مشترك لرئيس الوزراء، وزيرة التربية والتعليم ووزير الصحة: "عقد رئيس الوزراء، نفتالي بينيت، الاثنين، الموافق 16 أغسطس 2021، جلسة تناولت موضوع افتتاح جهاز التربية والتعليم، بمشاركة كل من وزيرة التربية والتعليم، ووزير الصحة، والمدير العام لمكتب رئيس الوزراء، والمدير العام لوزارة التربية والتعليم، والمدير العام لوزارة الصحة، ومنسق الكورونا الوطني، ورئيسة خدمات صحة الجمهور،  ورئيس مركز الحكم المحلي، والقائم بأعمال رئيس قسم الميزانيات، ومساعد وزير الدفاع لشؤون الوقاية وغيرهم من الجهات المهنية.
وتوصل رئيس الوزراء، نفتالي بينيت، ووزيرة التربية والتعليم، الدكتورة يفعات شاشا بيتون، ووزير الصحة، نيتسان هوروفيتس، إلى اتفاق بشأن مسار يُعنى بزيادة وتيرة تلقي التطعيمات والحد من معدل الإصابات لدى الطلاب حتى افتتاح العام الدراسي.
يهدف المسار إلى الحد من معدل الإصابات والاستغناء عن الحاجة لإغلاق المؤسسات التعليمية".
 
أضاف البيان:  "فيما يلي تفاصيل المسار:
- الصفوف الثامنة حتى الثانية عشر:  في مدن حمراء، ستتحول صفوف حيث سيقل عدد المتطعمين عن نسبة 70% للتعلم عن بُعد.
- سيشمل سقف التطعم الطلاب المتطعمين، والمتعافين وأصحاب نتيجة إيجابية لاختبار الأمصال ((الأجسام المضادة).
- الصفوف الأولى حتى الرابعة: تنشط طبقًا لمسار "ماغين حينوخ". " نهاية البيان.
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

تعليقات Facebook