علم موقع يافا 48 أن حركة ترميم وتعبيد شوارع نشطة يشهدها حي رمات أشكول وحشمونئيم في اللد، حيث لم تشهد المدينة مثل هذا النشاط منذ عشرات السنين.
والأمر يعود إلى أن اليهود المتدينيين بدؤوا بشراء البيوت في هذه الأحياء ومن أجل راحتهم بدأت البلدية بتعبيد وترميم الشوارع، حيث ارتفعت أسعار البيوت في المنطقة.
وقال أحد المواطنين ليافا 48 " لماذا لا تقوم البلدية وجرافاتها بتعبيد شوارع في المناطق التي يسكنها العرب؟ أم أن الشوارع الجديدة والمعبدة أصبحت في الأماكن التي يعيش فيها اليهود فقط؟".
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]