اقتادت الشرطة الاسرائيلية، ظهر اليوم الثلاثاء، الشيخ كمال خطيب، رئيس لجنة الحريات في الداخل الفلسطيني، للتحقيق في مركز شرطة “القشلة” بمدينة الناصرة، وهي المرة الأولى التي يطلب منه مرافقة الشرطة بشكل مباشر، خلافا لمرات عديدة خضع فيها للتحقيق.
وأفاد المحامي عمر “خمايسي” أن التحقيق مع خطيب لا زال متواصلا، وقال "إن الشرطة وجهات التحقيق، وجّهت للشيخ كمال شبهات التواصل مع “عميل أجنبي” وتقديم الدعم لجهات محظورة إسرائيليا، والجهة المقصودة بحسب خمايسي هي حركة “حماس”.
هذا وقالت مصادر اعلامية قبل قليل أنه تم الافراج عن الشيخ كمال خطيب بعد انتهاء التحقيقات.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]