تماشيا مع موجة التطبيع و(التطبيل) المتبادلة بين النظامين السعودي والإسرائيلي في ظل توجهات ولي العهد الجديدة، احتفت الصحافة العبرية بمقطع مصور نشره شاب سعودي يتحدث فيه “العبرية” بطلاقة.
واستغلت الصحف العبرية الحدث لدعوة السعوديين بأن يقتدوا بهذا الشاب ويتعلموا اللغة العبرية، كما شرعت في الترويج للتطبيع (السعودي- الإسرائيلي) وتصدير فكرة أن التطبيع صار أمر واقع أقره الحاكم الفعلي للمملكة محمد بن سلمان.
وأشادت الصحف الإسرائيلية بالشاب السعودي في بداية تقريرها بالقول:”أثار لؤي الشريف دهشة لدى متابعيه متحدثي العربية والعبرية في تويتر، عندما نشر أمس مقطع فيديو يجيب فيه بالعبرية بمستوى عال عن مخاوف طُرحت في عدد من الصحف العبرية ضد بن سلمان وضد البرنامج النووي السعودي.”
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]