نظم الحراك الشبابي، مساء أمس الخميس، إفطاراً جماعياً من أمام سجن اوهالي كيدار نصرة للشيخ رائد صلاح، المسجون بزنزانة انفرادية منذ دخوله السجن. بمشاركة عشرات الناشطين والقياديين من جميع البلدان من الجليل والمثلث والمدن الساحلية والنقب، ولفيفٌ من القيادات وشبابا الدعوة من يافا واللّد، تضامناً مع الشيخ صلاح.
وتخلّل الفعاليّة كلمات لطاقم المحامين عنهم خالد زبارقة وعمر خمايسة، وكلمة للشيخ صياح الطوري من العراقيب، وكلمة للدكتور سليمان إغبارية، وكلمة للشيخ هاشم عبد الرحمن.
وعقب أحد المنظمين، الشيخ أسامة العقبي، قائلاً: "الأخوة في الحراك الشبابي يقدّموا شكرهم لكل من حضر من جميع البلدان مع حفظ اسمائهم والقابهم.. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.. شكر خاص لمن قدم وجبة الإفطار للصائمين، الأخ الفاضل ناجح أبو القيعان".
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]