اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

معطيات: امكانية اصابة الشاب العربي بالرصاص أكبر بـ21 مرة من اليهودي

 
 
تفضح المعطيات حول جرائم القتل والعنف في المجتمع العربي إهمال وتواطؤ السلطات الإسرائيلية وشرطتها.
 
وبيّنت معطيات تقرير أن إمكانية أن يصاب شاب عربي بالرصاص أكبر بـ 21 مرة من شاب يهودي من نفس جيله، في حين أن الشباب العرب من جيل 25 وما فوق يمكن أن يصابوا بالرصاص 36 ضعفا مقارنة بأبناء جيلهم من اليهود.
 
وبحسب تقرير صادر عن مركز الأبحاث والعلوم في الكنيست الإسرائيلي، ونشرت بعض معطياته في موقع “واينت” الإلكتروني اليوم الاثنين، فإنه بين الأعوام 2017-2020 أصيب في جرائم إطلاق نار في البلاد 10891 شخصا من بينهم 84% من المواطنين العرب و12% من اليهود والبقية ليسوا من سكان البلاد.
 
يشار إلى أن عدد الضحايا العرب في جرائم قتل بالداخل الفلسطيني، منذ مطلع العام الجاري، وصل إلى 62 كان آخرهم الشاب ساهر إسماعيل من قرية الرامة، علما أن الحصيلة لا تشمل ضحايا جرائم القتل في مدينة القدس وهضبة الجولان.
 
بالعودة إلى التقرير الصادر عن الكنيست، فقد اشارت المعيطات إلى أنه من بين 13،450 مخالفة سلاح عرفت فيها هوية المتهم في 78% منها كان المتهم عربيا وفقط 14% من بين المخالفات كان المتهم يهوديا، وذكر التقرير أن غالبية ملفات مخالفات السلاح في المجتمع العربي يتم إغلاقها بسبب غياب الأدلة.
 
أحد الأسباب الرئيسية للارتفاع في عدد المصابين بجرائم إطلاق نار في المجتمع العربي هي كميات السلاح الهائلة المنتشرة في المجتمع العربي. بحسب التقرير.
 
وفق التقرير، فإنه بين الأعوام 2017-2020 جرى ضبط 27 ألف قطعة سلاح وذخيرة، الكثير منها سرقت من قواعد عسكرية للجيش الإسرائيلي.
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
ماذا قالت الشرطه في احدى تقارير قنوات الاخبار العبريه!!! قالت لا يمكن عمل شيء ضد القتله المجرمين في المجتمع العربي لانهم يعملون مع الشاباك. اذن طبيعي ان يغطي الشاباك على عملياتهم المدعومه من الشاباك نفسه. الهدف تقليص نسبة العرب في البلاد، المستهدف شباب وبنات العرب مسلمين ونصارى. رغم ان الاغلبييه مسلمه. اذن طبيعي ان تكون امكانية اصابة عربي اكبر ب ٢١ مره، لان الشاباك الذي يتجسس على التلفونات وعلى وسائل التواصل الاجتماعي لن يحرك ساكن حين يعلم ان الضحيه هو عربي او عربيه. وحين يخفق في التجسس ويصاب يهودي او صهيوني او ما ارادوا تسميته، فان النتيجه ستكون خفقان ضد تجاهل. رغم ان نسبة العرب نسبيا اقل من نسبة اليهود، حسب معطياتهم، اذن حتى ان هذه النسبه غير صحيحه، النسبه الصحيحه ١٢٠% مقابل ٢٠ % . باختصار هي عمليه ممنهجه لتصفية العرب. وما لنا الا الله، نحن امه لا يمكن ان تنقرض او تزول . نحن امه باقيه رغم الماكرين والحاقدين، ولا ينقصنا الا ان يعود شبابنا لدينم دين الحق. فحبنما نعود للحق يبعود لنا الحق حتى بدون ادنى مواجهه. والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.
عربي قرفان الوضع - 17/08/2021
رد
2
عادي
راق - 17/08/2021
رد
3
طخ
زب - 16/08/2021
رد
1
هههههههه انتا متاكد انو هادا اسمك ههههه
راني - 17/08/2021
4
للأسف كل الكلام صحيح.. شيء محزن.. استغفر الله العظيم !
علي - 16/08/2021
رد

تعليقات Facebook