عبّرت جهات سياسية وإعلامية إسرائيلية عن غيظها وحقدها على الشيخ رائد صلاح والمجتمع العربي في أعقاب الاستقبال الجماهيري الحاشد الذي كان يوم الاثنين الماضي في مدخل مدينة ام الفحم ، لتهنئة الشيخ رائد صلاح بإطلاق سراحه من السجون الإسرائيلية بعد انقضاء محكومية بالسجن الفعلي 28 شهرا على خلفية “ملف الثوابت”.
وفي النشرة الأسبوعية للقناة الـ12 وبعد يومين من إطلاق سراح الشيخ رائد، قال عضو الكنيست افي ديختر رئيس جهاز الامن العام السابق، ووزير سابق للأمن الاسرائيلي “في الوقت الذي تحتفل حماس بتأسيسها يتم إطلاق سراح أحد أهم الشخصيات لحماس في إسرائيل، أتمنى في المرة القادمة أن يزج به في السجن لفترة أطول، في جيل الـ 90 سيكون بطبيعة الحال أقل ضررًا”.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]