"هذا أبوي... هذا أبوي"، كانت هذه العبارة الصادمة، هي أوّل ما قاله الممرّض إلياس أشقر، حينما اكتشف أن المصاب الذي كان يحاول إنعاشه، في محاولة للإبقاء على حياته، هو والده، الشهيد المسن عبد الهادي عبد العزيز أشقر، ذو الواحد والستين عاما.
وقالت المصادر "استشهد 11 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 100 آخرين بجروح، بينهم 7 بحالة خطيرة، إثر استهدافهم برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، إثر عدوان نفذته على نابلس في وقت سابق، الأربعاء، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مسلحة بين الاحتلال والشبان الفلسطينيين".
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]