تحدث مصادر مقربة من الشرطة صباح اليوم الخميس، أنه ووفق التحقيقات الأولية، فإن سلام حجاج (40 عامًا) التي قُتلت بالأمس في شفاعمرو، لم تكن مستهدفة، بل أصيبت خلال اطلاق نار بين طرفين ضمن صراع قائم منذ فترة في المدينة.
وقالت المصادر أن الشخص الذي أصيب بجراح طفيفة، قد يكون هو المستهدف، وأن السيدة سلام حجاج تواجدت في المكان الخاطئ بالوقت الخاطئ.
وأصيبت سلام حجاج مساء أمس بعيارات نارية في شفاعمرو، نقلت على اثرها لمستشفى رامبام وتم الاعلان هناك عن وفاتها، وقبل ذلك بساعتين، قُتلت الشابة ياسمين جبارين أمام منتزه أفراح في عرعرة بالمثلث.
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]