ايام كان اهل هذا البلد في خير ، المحبة تربطهم وطيلة القلب صفتهم ، فقامت حركات اسلامية فتفرقت وفرقت بين الناس فاصبحنا كل يغني على ليلاه ، وقاد مجتمعنا اصحاب المصالح والمال واتباعهم واذنابهم ، وتزعم سفهاء القوم فاصبح الصالح لا مكان ولا وجود ولا قيمة له والكلمة لارزل القوم . كنا لا يتكلم الا فقيهنا فجعلت صفحات التواصل لكل جاهل منبرا فصرنا الى ما نحن به اليوم .
يا الهي.. شو هالذكرى المباركه.. روعه...!
التعليقات