وصل بيان جاء فيه: "لقي 91 شخصًا من الوسط العربي مصرعهم في حوادث طرق منذ بداية عام 2024، مقارنة ب 50 شخصاً لقيوا مصرعهم في نفس الفترة من عام 2023 - بزيادة قدرها 82% ، وفقا لجمعية أور يروك. إذ لقي 255 شخصاً مصرعهم في حوادث مرورية في جميع أنحاء البلاد منذ بداية عام 2024 - بزيادة قدرها 20% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. وتقدر نسبة المواطنين العرب من السكان بنحو 21%. وتقدر حصتهم من الوفيات هذا العام بنحو 36%".
ووفق البيان: "تجزئة الوفيات في الوسط العربي في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024 (محدث حتى 21 يوليو 2024).
- لقي 39 شخصاً مصرعهم في سيارة خاصة (43% من الوفيات).
- لقي 20 من المشاة مصرعهم أثناء سيرهم (22% من الوفيات)
- لقي 16راكب دراجة نارية وسكوتر مصرعهم (18% من الوفيات).
- لقي أربعة عشر شخصاً مصرعهم في حوادث مع شاحنات تزيد حمولتها عن 3.5 طن وأربعة آخرين حوادث مع حافلات.
ووفق البيان: "لقي 64 شخصاً مصرعهم من الوسط العربي في حوادث طرق على الطرق بين المدن ، وقتل 21 في حوادث الطرق في المدن والقرى ، وقتل ستة آخرون في حوادث الطرق في مناطق مفتوحة.
وتشير البيانات كذلك إلى ما يلي: لقي 20 سائقاً شاباً من الوسط العربي مصرعهم في حوادث طرق منذ بداية عام 2024. مقابل أربعة عشر طفلاً حتى سن 14 عاما وتسعة من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في حوادث طرق.
المحامي يانيف يعقوب، مدير عام جمعية أور يروك: "العطلة الصيفية هنا بالفعل وعدد الأطفال الذين قتلوا في حوادث الطرق آخذ في الارتفاع. يقتل الأطفال في الوسط العربي بمعدل أعلى من نسبتهم من السكان. لا يمكن لوزارة النقل والسلامة على الطرق تجاهل البيانات القاسية. يجب زيادة الوعي والثقافة بين الأطفال في الوسط العربي، ليس فقط خلال العطلة الصيفية، ولكن أيضا في جميع أيام السنة. أطفالنا هم أغلى شيء بالنسبة لنا ويجب أن نفعل كل شيء لحمايتهم". إلى هنا نصّ البيان
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]
