اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

بالفيديو: المربية حياة بلحة أبو شميس تروي قصة نجاحها ووصولها لإدارة مدرسة الأخوة الابتدائية بيافا

 
يبث موقع يافا 48 الحلقة الثالثة من سلسلة حلقاته الجديدة التي تأتي تحت عنوان "قصة نجاح" والتي من خلالها سنسلط الضوء على عدد من الشخصيات التي برزت في مجالات مختلفة بمدينة يافا ومنها (التعليمية، الرياضية، الادارية، وغيرها).
 
وخلال الحلقة الثالثة التقى مراسلنا مع المربية حياة بلحة أبو شميس مديرة مدرسة الأخوة الابتدائية العربية بمدينة يافا والتي تروي قصة نجاحها في سلك التربية والتعليم، ووصولها إلى منصب مديرة مدرسة.
 
وتتحدث المربية حياة خلال الحلقة عن عملها كمديرة في مدرسة الأخوة بيافا، كما وتتحدث عن طريقها في الوصول إلى إدارة المدرسة، وتوجه المربية حياة عدداً من النصائح والارشادات للشبان والطلاب للاستمرار في التعلم حتى الوصول إلى أعلى المراتب.
 
يشار إلى أن موقع يافا 48 سيبث عدداً من الحلقات ضمن سلسلة "قصة نجاح" خلال الأيام القادمة ... انتظرونا
 
 
 
اللقاء مع الطبيب اليافي رمزي شقرة
 
اللقاء مع الدكتور المربي فريد حمدان
 
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
كل الاحترام والتقدير
يوسف وليد أبو شميس غزة - 18/11/2016
رد
2
الى الامام
امال - 15/09/2015
رد
3
יש בחור בשם אנואר אבו דין לכו דאברו איתו יש בחור בשם אנואר אבו דין הוא מנהל גדול במגן דוד אדום והוא יצא מבית ספר ערבי עד היום אף אחד מיפו לא התעניין שיש בחור כזה ביפו תודה אם תשקלו את זה ברצינות
יפואי - 14/11/2013
رد
4
يسعدكم شكرا الكم
Hayat Balaha Abou Shmeis - 14/11/2013
رد
5
مزيد من النجاح يا احلئ ام ومديره المدرسه ام وانتي احلا ام اتمنئ لكي مزيد من النجاح يارب
ام ماهر اغباريه - 13/11/2013
رد
6
الله يزيدك نجاااحات بتستاهلي والله يا معطاءه
Montaha Aslih - 13/11/2013
رد
7
قصة نجاح المربية حياة بلحة الحقيقة المربية حياة جديرة بمنصبها ونجاحها بجهودها الكبيرة داخل المدرسة واحترامها وتقديرها لكل معلم ومعلمة وكل عامل وعاملة فيها واهم شيئ انها دائما مستعدة لسماع كل طالب ومساعدة كل طالب فهي مديرة رائعة وام حنونة لطلابها كل اﻻحترام
روند ابو نجم - 13/11/2013
رد
8
روعه وان شاء الله المزيد من النجاح ام تامر
سهاد عيسوي - 13/11/2013
رد
9
التغيير كل الذين يعرفون المعلمة والمربية الفاضلة السيدة حياة أم تامر , وبخاصة المقربين منها , لا تخفى عليهم صفة التواضع التي تتصف بها , ومن استمع إلى اللقاء لمس هذه الصفة من خلال حديثها في الحلقة , فمن كرم أخلاقها وتواضعها لم تتطرق إلى ما كانت عليه مدرسة الأخوة قبل استلامها إدارتها, من حيث المستوى التعليمي , والفوضى التي كانت ضاربه أطنابها في المدرسة لمدة سنوات طويلة , إدارة وتعليما وتنظيما , لعلها المشيئة الإلهية هي التي أتت بالمعلمة حياة لتنتشل المدرسة من الحضيض لتضعها في مكانها الصحيح بين باقي المدارس في يافا , المهمة لم تكن سهلة والتحدي كان كبيرا , والمهام والتحديات الكبيرة لا يصلح لها إلا الكبار من الرجال والنساء , اليوم القاصي والداني يشهد التحول الذي طرأ على المدرسة في هذه الفترة القصيرة بإدارة ألمعلمه والمربية الفاضلة حياة , يمكن القول أنها بعثت الحياة من جديد في مدرسة الأخوة , إلى مزيد من التقدم والى الأمام على الدوام سعيد سطل ابو سليمان
سعيد سطل ابو سليمان - 13/11/2013
رد

تعليقات Facebook