اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

أضف تعليق

التعليقات

1
وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ
احمد عبد الفتاح - 17/01/2021
رد
2
بارك الله فيك شيخ محمد ، وجزاك خير الجزاء على دفاعك عن دين الله، وأئمتنا الأخيار أما هؤلاء الضالون المضلون فيصح فيهم القول : مَن أمن العقوبة أساء الأدب علينا توعيتهم ونهيهم عن ضلالاتهم خاصة من يسعون في الأرض فسادا في نشرها على وسائل التواصل
مسلمة - 17/01/2021
رد
3
الاشخاص الي بتطاول على الدين والمشايخ لازم ينعملهم حد بكفي طعن بلدين عالم بتسواش بتطعن بلدين بأصرع وقت لازم يتوقفو عند حدهم هادول الاشخاص بكفي فتن كل تنين وخميس فتنة جديده ياعالم صحصو منهم هادول حد بأصرع وقت
اللهم اصلح حالنا يارب - 16/01/2021
رد
4
كلامك صحيح جدا يا شيخ.. حياك الله !!
هدى - 16/01/2021
رد
5
جزاك الله خيرا شيخنا .. اللهم اكشف الكاذبين والمنافقين والعملاء الذين يخربون بالدين ... اللهم ايدنا وارزقنا رجالا يحافظون على دينك دين محمد ديننا
من اللد - 16/01/2021
رد
6
ما شاء الله تبارك الله ما أجمل العلم وما اقبح الجهل ....نقول للسفهاء من زاد علمه قل اعتراضه ومن قل علمه زاد اعتراضه ... اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن بوركت شيخ محمد عايش ابو عبد الله
داعي الى الله - 15/01/2021
رد
7
الله ينتقم منهم سفهاء وسخ
عبد الله - 15/01/2021
رد
8
أن الذي يخطأ بحق الائمه قامته لا تصل إلى نعلهم ومن يشكك بالبخاري لم يدرك بعد أن الياء بنقطتين وقد قال أن الثالثه وقعت منها وحطت رابعه عليها...
ليلى كردي - 15/01/2021
رد
9
 تأتي على النّاسِ سَنواتٌ [خدّاعاتٌ] يُصدَّقُ فيها الكاذبُ، ويُكَذَّبُ فيها الصّادقُ، ويؤتَمنُ فيها الخائنُ ويخوَّنُ فيها الأمينُ، وينطِقُ الرُّوَيْبضة قيلَ: يا رسولَ اللَّهِ وما الرُّوَيْبضةُ؟ قالَ: الرَّجلُ التّافِهُ يتَكَلَّمُ في أمرِ العامَّةِ) رواه الحاكم على شرط الصحيحين لعل هذا عين ما نراه هذه الأيام والسنوات القليلة الماضية وهو التطاول من الأقزام على العمالقة ومن الكاذبين على الصادقين ومن الخونة على الأمناء في محاولة يائسة بائسة لتشويه صورة النبي محمد عليه الصلاة والسلام ولعل حالهم كحال من أراد أن يثير الغبار على الشمس ويعود الغبار على وجهه وتظل الشمس صافية الأديم بسامة المحيا وهنا لا نكتب دفاعاً عن النبي صلى الله عليه وسلم لأنه ليس بمتهم أصلاً بل هو الرحمة المهداة من رب العالمين للناس كافة وحاجة الناس إليه أشد من حاجتهم إلي الطعام والشراب حتى وإن جهلوا قدره ومقامه فالحقائق لا تغيرها كثرة الجاهلين او جحود الجاحدين أو مكابرة الطغاة المتجبرين قال تعالى : ( فَوَرَبِّ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقࣱّ مِّثۡلَ مَاۤ أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ) الذاريات 
ع - 15/01/2021
رد
10
احله شيخ محمد عايش الله يخليك يارب
زكي الصياد - 15/01/2021
رد

تعليقات Facebook