اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

89 ضحية منذ بداية عام 2022 بجرائم عنف في الوسط العربي

 
يشهد المجتمع العربي تصاعداً خطيراً في أحداث العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس الشرطة عن القيام بعملها في لجم الجريمة وملاحقة عصابات الإجرام وتقديم الجناة للقضاء، حيث ما زالت آفة الجريمة والعنف تستحفل كل يوم، ويستمر سفك الدماء دون توقف.
 
وقد ارتفع عدد ضحايا العنف والجريمة في المجتمع العربي منذ بداية العام الجاري 2022 الى 89 ضحية، كان آخرهم الشاب صبري مصراتي "30 عاماً" من مدينة الرملة، والذي لقي مصرعه باطلاق نار في مدينة اللد عصر أمس.
 
وتشير الاحصائيات، أن من بين الـ89 ضحية لجرائم العنف، فإن هناك 85 مواطناً عربياً و4 غير مواطنين (لا يحملون الهوية الاسرائيلية)، ومن بينهم 11 إمرأة.
 
وحسب الاحصائيات، فإن 76 ضحية قتلوا نتيجة تعرضهم لاطلاق نار، ومن بينهم 51 ضحية تحت جيل الـ30 عاماً.
 
يشار الى أن عام 2021 فإن عدد ضحايا العنف وصل الى 111 ضحية، بينهم 16 امرأة.
 
 
 

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
76 شخص من اول العام هاي بينفع نكون فيها كتيبه ضد الاحتلال ما اتفه القتلة
عربي - 13/10/2022
رد
2
للأسف كان بالإمكان حقن الكثير من الدماء لو ان لجان الصلح تحركوا في الوقت المناسب ولكن للأسف هذه اللجان لا تقدم ولا تؤخر ولا تتحمل المسؤليه الملقاة على عاتقها يا أخي إذا كنتم مش قد هذه المسؤليه انسحبوا أقولها وبصراحة أنتم فشلتم وآن الأوان أن تنسحبوا لعله يأتي غيركم ويكون قد المسؤليه وهذه للتذكير. حدوث النزاعات والخلافات أمر وارد وطبيعي في المجتمع الإسلامي، بين الأفراد المؤمنين والفئات المسلمة، مع كونهم جميعاً ضمن إطار الإيمان والإسلام، كما يشير الى ذلك قوله تعالى: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا﴾ (الحجرات/ 9). لكنّه لا يصح السكوت والتفرج تجاه حالات الخلاف والنزاع التي قد تحدث في أوساط المجتمع، بل يجب القيام بدور إيجابي لتجاوز تلك الحالات، وتلافي آثارها ومضاعفاتها، بأن يبادر المخلصون الواعون للسعي في إصلاح ذات البين، فهو واجب كفائي لا يجوز أن يُهمل أو يُترك حينما تتهدد وحدة المجتمع والكيان الإسلامي، وإذا لم ينهض به مَن يكتفى به فمسؤولية التخلّف عن هذا الواجب الديني الإنساني على عاتق الجميع. لأنّ الله تعالى يوجه الخطاب للعموم ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا﴾ (الحجرات/
اللد - 12/10/2022
رد
1
صدقت لقد فشلو للأسف ما شفنا من لجان الصلح غير الصور يا أخي بيموتوا عالصور!!!!
الرملة - 12/10/2022
3
الخزي للجميع
الوضع بعر - 12/10/2022
رد
4
لازم وقفه احتجاجيه فورااااا اطلعو للشوارع سكرو الشوارع بتتزكرو مظاهرات الاثيوبيه عشان قتيل واحد بيلزمناا متلهااا لوقف سفك دماء الابرياااء وين اعضاء الكنيست كلمه وحده ما سمعناا منهم الانتخابات قربت والله لانتخب شاس خساره فيكم كرسي بلكنيست
الرمله - 12/10/2022
رد

تعليقات Facebook