اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

قتيلان في جريمة إطلاق نار في الطيرة

قتل شابان في مدينة الطيرة، متأثرين بجراحهما "الحرجة" التي أصيبا بها من جراء تعرضهما لجريمة إطلاق نار ارتكبت قبيل منتصف ليل الخميس - الجمعة.
 
وعُلم أن القتيلين هما شابان في العشرينات من العمر، تعرضا لإطلاق نار قرب مقبرة الطيرة، ونقلا وهما بحالة "حرجة" إلى مستشفى "مئير" في كفار سابا.

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
وبعدين يا عرب اتقو الله في انفسكم هيك كتير الشباب قاعده بتروح بارخص تمن لا الدين ولا العقيده بلي قاعد يصير مقبول اصحو الله يرظى عليكم قبل فوات الاوان
يافاوي - 25/11/2022
رد
2
هذا هو اللي شاطرين يا عرب اهاليكم ما عرفوا يربوكم مع الاسف لوين وصالنا بدل ما تصحصحوا وتشوفا شو بدور من حواليكم طول ما انتو على هالحال هذا اللي بدها اياه الحكومة فخار يكسر بعضوا رجاءً فوقوا صحصحوا بلادكم رايحة اضيع منكم يا ضايعين مبين مش مطولين بهاي اللبلاد اقتلوا انهبوا والخاوة وتجارة المخدرات اشي مؤرف يا خسارة عليكم يا عرب خليكم نايمين
يافا - 25/11/2022
رد
3
فعلا شيء مؤسف. ولكن باذن الله ما ضاقت الا لتفرج.. ويمكرون ويمكر الله ،والله خير الماكرين. وحسبنا الله ونعم الوكيل. وصل اللهم على نبينا محمد
بداوي - 25/11/2022
رد
4
يا لطييييف... صار القتل مضاعف....!!!
علا - 25/11/2022
رد
5
يعني هيك احنا شعب مطلوب من الانتقام من بعض وأخريتها وين بدها تصفي كلنا ساكتين وبنتفرج لا بس سكوتنا خوف الأجرام والجرمين مسيترين والحكومه معهم وبتساندهم لانهم في القتل هي خدمه خالصه ومستهدفه من قبل الأجهزه الأمنيه افعلو ماشئتم واقتلو بس اياكم تقتلو غير العربي فخار يكسر بعضو والوله في طهورهم الله ينتقم منهم ومن من خلفهم الشكوه لله فقط ونسئل الله التغير والسحق للمجرمين ومن يساندهم
اسامه - 25/11/2022
رد
6
الله يرحمه
مصطفى أبو غانم الشيخ الرملة - 25/11/2022
رد
7
لا هيك خلص الكلام . كتير هيك احنا يبقا بنستاهل لما بيجي واحد مفطس زي بن غفير يعمل زلمه علينا . لانو اذا وصلنا نقتل في بعضنا بجوز يعني تنين . معناها بنستاهل الدعس . يا عيب الشوم على عربنا .
يفاوي - 25/11/2022
رد
8
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل يا الله دخيلك بكفي حرقت قلبي كل ام يارب تقو الله بكفي الله يرحمهم ويجعل مثواهم الجنة يارب
يارب - 25/11/2022
رد
9
لا حول ولا قوة الا ب الله
محمد حسونة - 25/11/2022
رد

تعليقات Facebook