اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

منذ بداية العام .. 114 قتيلاً في جرائم عنف واطلاق نار بالوسط العربي

صورة توضيحية
 
يشهد المجتمع العربي سلسلة لا متناهية من أحداث العنف وجرائم القتل المتفشية، في الوقت الذي تتقاعس الشرطة عن القيام بعملها في لجم الجريمة وملاحقة عصابات الإجرام وتقديم الجناة إلى القضاء ومعاقبتهم.
 
وتسود حالة من القلق والتوتر في البلدات العربية في أعقاب أعمال العنف الذي بات يُهدد حياة جميع المواطنين من الكبار والصغار، الرجال والنساء على حدٍ سواء، ولا يمر يوم الا ونسمع عن حادثة مؤسفة من اطلاق نار واعتداءات وغيرها. 
 
وكان آخر ضحايا جرائم العنف مقتل شاب في كفر قرع مساء اليوم الخميس، وقبله مقتل الشاب مهران ابو خيط باطلاق نار في حيفا، وبالأمس قُتل الشاب محمد زتونية في يافا، وقبله بأيام قُتل الشاب فراس وطفله فارس الهيب من الناصرة.
 
وبلغت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ مطلع العام الجاري 2022 ولغاية اليوم 114 قتيلاً بينهم 12 امرأة. 
 
وجاء في بيان مبادرات ابراهيم أنّه: "بعد الاعلان عن مقتل الشاب من الناصرة في حيفا، ووفق معطيات مبادرات إبراهيم: 113 ضحية عربية منذ بداية 2022 في ظروف متعلقة بالعنف والجريمة، عدد الضحايا العرب منذ بداية العام: 113 ضحية. من بينهم 109 مواطن و 4 غير مواطنين (لا توجد بحوزتهم الهوية الزرقاء)، من بين الضحايا: 13 نساء، 96 ضحية نتيجة أحداث إطلاق نار،67 من الضحايا كانوا حتى جيل30 ".

بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
شو زنب الطفل اللي انقتل وشو زنب الناس اللي ملهمش دخل خافوا الله
كمال - 23/12/2022
رد
2
الوضع صعب اللي بصير العقل بستوعبوش وفعلا وين الكنيست
لداوي - 23/12/2022
رد
3
الله يجعلك يا بن غبير تمسك ملف الامن الداخلي
المجموعة - 22/12/2022
رد
4
ابو لهب معملش هيك
كفار - 22/12/2022
رد
5
هاي امه ابليس ولا بدهم يفوتوا الجنه وبحكوله الله قال والرسول قال امه خبيثه لدىجه ما لتمنوا الخير لحدا
مسلم - 22/12/2022
رد
6
القتل أصبح ظاهره شبه يوميه مع الأسف والسبب الرئيسي للقتل المتعمد هو قله الماده وصعوبه الحياه بإختصار الإنسان رخيص أمام الماديات بات العالم مليء بأعداد تسمى "أرامل وأيتام على موائد اللئام" وما هو الذنب الذي إقترفه الأطفال وهم أبرياء وما ذنب من ليس له صله بكل ما يحدث ويقتل بدم بارد ولكن السؤال هل تتوقف الحياه عند القتل لا طبعآ تموت العائلات بأكملها يضيع الأطفال ويتشردون بسبب موت الأب أو الأم أو أي فرد من عائلتهم ولكن إلى متى ستعيش البلدان تلك الحكايه اليائسه التي لا تزال مفتوحه أمام الملأ عبر الأعوام السابقه وما زالت تهمش الخواطر الظلم بات العامل الرئيسي وكل رؤساء البلديات في البلدان العربيه صم بكم لا يتكلمون أظنها المناصب وأين أعضاء الكنيست الذين تم إختيارهم من قبل الشعب أجمع تلك المناصب أيضآ لم يتركوا بيتآ ولا شارعآ إلا ومروا به وحلفان أيمانهم بمساعده الشباب وتغيير الوضع للأفضل أين أنتم أيها المنافقون الأعداد تتزايد يومآ بعد يوم شردت الطفوله شباب يمت من القهر والإكبات وقله الحيله أمهات تصرخ من الألم آباء يفقدون فلذه أكبادهم في ريعان العمر الحقيقه الواضحه لا يلام السكان والبلدان الملام الأول على القائمه هم من تشبثوا بالكرسي في الكنيست ليملؤا أجيابهم ويعيشون حياه الرفاهيه على حساب شعب لا يستطيع أن يقتني لبيته المواد الأساسيه نعم الأعضاء أين أنتم من غلاء المعيشه أين أنتم من سكن الشبيبه أين أنتم من العاطلون عن العمل بسبب إستهتاركم المجتمعات تأكل بعضها البعض لكي تعيش وأنتم ممن أغلق آذانه حتى الآن مع كل ما يحدث خلال لم نشاهدكم ولم نسمع منكم أي جديد على الشعب أن يعيظ حساباته في الإنتخابات القادمه لمن هم أجدر بالتحرك لأجل معيشه المواطنين وحياتهم وأمنهم وراحه بالهم فأنتم تركتم بصمه بعد إنتخابكم نرددها إستقيلوا من مناصبكم فأنتم لم تحركوا ساكن ألستم من حين علمتم نسبه التصويت سجدتم شكرآ لله ونحن نسجد شكرآ لله عز وجل أن حقيقتك قد بانت بالمظاهر الكاذبه فلن تخدعوا الشعب مره أخرى نريد الأفضل منكم نريد من يقف لكلمه الحق ولن تدوم الدنيا لأحد جل التقدير لموقع يافا ٤٨ الذي من خلاله تتابع الحقيقه ليرتقي العالم بوركتم
يافا عروس البحر - 22/12/2022
رد

تعليقات Facebook