مدينتي إن الشاشه تلعب دور الوسيط بيننا وتنقلنا من الحاضر إلى الماضي مغرمه جدآ ببلادي ولكنني لا أبغض أي أمه أخرى عاشقه متمرده لوطني يحمل في أحشائه حضاره تقدر على مر الزمان وذاك الأزرق المترامي الأطراف يحتويه رزق لا يعد ولا يحصى تستعيدنا المشاهده لإحتفال بسيط كأنه قصيده شعر في ديوان الكون فتلك هي السعاده وطني لا نرجو منك إلا العذر إن خانتنا الحروف فلا سامح الله من أنقصك قدرآ فأنت العشق الذي تتغنى به الأوطان أجمع فتاريخ يافا الحبيبه
التعليقات