بأجواء إيمانية خاصة، أحيى المئات من شباب وأهالي مدينة يافا ليلة أمس الأربعاء ليلة القدر في مساجد مدينة يافا، حيث عمرت المساجد بالمصلين والعباد في هذه الليلة المباركة.
وقد تنّوع إحياء ليلة القدر في مساجد مدينة يافا بين إقامة للصلوات وقراءة القرآن والقاء المواعظ الدينية القصيرة، والمسابقات الدينية، والتسابيح والتهاليل، بالاضافة لتنظيم وجبات سحور جماعية للمصلين في المساجد.
وينشر موقع يافا 48 باقة من الصور ومقاطع الفيديو لإحياء ليلة القدر من مساجد المدينة (مسجد الجبلية - مسجد النزهة - مسجد البحر - مسجد الريان).
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال.
لم تكن ليلة القدر في 27 فشعاع الشمس صبيحتها كانت قويه جدا وهذا يدل على انها لم تكن هي ليلة القدر فمن علاماتها ان تشرق الشمس صبيحتها كالقمر بدون شعاع فعن أبي بن كعب رضي الله عنه: روى مسلم في صحيحه، عن أبي بن كعب رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها، كأنها طست، حتى ترتفع". علامات أخرى وردت في الأحاديث: ورد في بعض الأحاديث أن الشمس تطلع في صبيحتها مستوية ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر، وقد وردت هذه العلامات في أحاديث عن جابر بن عبد الله وعبادة بن الصامت رضي الله عنهم. عن عبادة بن الصامت رضي الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة كأن فيها قمراً ساطعاً ساكنة ساجية لا برد فيها ولا حر، ولا يحل لكوكب أن يرمى به فيها حتى تصبح، وإن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر، ولا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ». عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني كنت أريت ليلة القدر، ثم نسيتها، وهي في العشر الأواخر، وهي طلقةٌ بلجةٌ لا حارةٌ ولا باردةٌ، كأن فيها قمراً يفضح كواكبها لا يخرج شيطانها حتى يضيء فجرها" لذلك لا يجوز تحديد ليلة القدر بعينها لانها تتنقل بين الليالي الفرديه في العشر الاواخر من رمضان الى اخر وهذا رأي جمهور العلماء ولا يجوز تحديد ليلة القدر بعينها وتخصيصها فهذا الامر غيبي لا يعلمه الا الله والحكمة من ذلك ان يجتهد المسلمون في كل الليالي العشر الاخيره وعدم التركيز على ليلة بعينها لكن للاسف اصبحنا نحدد ليلة 27 على انها ليلة القدر وهذا الامر جعل الكثيرون يركزون عليها ويهملوا الليالي الاخرى فتفوتهم ليلة القدر فيخسروا ثوابا كبيرا لذلك انصح الجميع في قيام الليالي المتبقّية حتّى وان كانت زوجيّة يعني ٢٨ و٣٠ ان كان رمضان مكمل لان هناك احتماليّة بان يكون تحديد بداية رمضان خاطئا فتأتي ليلة القدر في يوم زوجي وايضا 29 فقد ظهرت شمس صبيحتها في بعض الرمضانات السابقه كالقمر بيضاء بلا شعاع كما انها ظهرت سابقا ايضا في صبيحة 21 و 23 و 25 وان كان في العمر بقيّة فنصيحتي لكل مسلم غدم التركيز على ليلة 27 وانما قيام كل العشر الاواخر من رمضان فذلك اضمن وهو المطلوب وكانت الحكمة في ان النبي صلّ الله عليه وسلّم يعلمها ثم نُسّيها والله اعلم
من علامات ليلة القدر ان تكون الشمس كالقمر بدون شعاع وهذا الصباح كان شاعا الشمس قوي جدا حتى انه كان اكثر من كل الايام السابقه لذلك لا تحددوا يوما لاحياء ليلة القدر وانما تحروها في العشر الاواخر التزاما بوصية النبي صلّ الله عليه وسلم
لم تكن ليلة القدر في 27 فشعاع الشمس صبيحتها كانت قويه جدا وهذا يدل على انها لم تكن هي ليلة القدر فمن علاماتها ان تشرق الشمس صبيحتها كالقمر بدون شعاع فعن أبي بن كعب رضي الله عنه: روى مسلم في صحيحه، عن أبي بن كعب رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها، كأنها طست، حتى ترتفع". علامات أخرى وردت في الأحاديث: ورد في بعض الأحاديث أن الشمس تطلع في صبيحتها مستوية ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر، وقد وردت هذه العلامات في أحاديث عن جابر بن عبد الله وعبادة بن الصامت رضي الله عنهم. عن عبادة بن الصامت رضي الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة كأن فيها قمراً ساطعاً ساكنة ساجية لا برد فيها ولا حر، ولا يحل لكوكب أن يرمى به فيها حتى تصبح، وإن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر، ولا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ». عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني كنت أريت ليلة القدر، ثم نسيتها، وهي في العشر الأواخر، وهي طلقةٌ بلجةٌ لا حارةٌ ولا باردةٌ، كأن فيها قمراً يفضح كواكبها لا يخرج شيطانها حتى يضيء فجرها" لذلك لا يجوز تحديد ليلة القدر بعينها لانها تتنقل بين الليالي الفرديه في العشر الاواخر من رمضان الى اخر وهذا رأي جمهور العلماء ولا يجوز تحديد ليلة القدر بعينها وتخصيصها فهذا الامر غيبي لا يعلمه الا الله والحكمة من ذلك ان يجتهد المسلمون في كل الليالي العشر الاخيره وعدم التركيز على ليلة بعينها لكن للاسف اصبحنا نحدد ليلة 27 على انها ليلة القدر وهذا الامر جعل الكثيرون يركزون عليها ويهملوا الليالي الاخرى فتفوتهم ليلة القدر فيخسروا ثوابا كبيرا لذلك انصح الجميع في قيام الليالي المتبقّية حتّى وان كانت زوجيّة يعني ٢٨ و٣٠ ان كان رمضان مكمل لان هناك احتماليّة بان يكون تحديد بداية رمضان خاطئا فتأتي ليلة القدر في يوم زوجي وايضا 29 فقد ظهرت شمس صبيحتها في بعض الرمضانات السابقه كالقمر بيضاء بلا شعاع كما انها ظهرت سابقا ايضا في صبيحة 21 و 23 و 25 وان كان في العمر بقيّة فنصيحتي لكل مسلم غدم التركيز على ليلة 27 وانما قيام كل العشر الاواخر من رمضان فذلك اضمن وهو المطلوب وكانت الحكمة في ان النبي صلّ الله عليه وسلّم يعلمها ثم نُسّيها والله اعلم
التعليقات