يا زلمه حلو عنا بدكم تحيرونا بدينا كل واحد يعمل على هوى الفطرة القتل حرام ومن الكباءر ادا ربنا بيغفر او لا كل واخد حر شو يفكر الي ندمان يسعى الى ارضاء الله ويلي مش ندمان يخلي يكمل قتل اساسا هو مش جني راح يوقع تحت الطاحونه اما كل يوم والتاني طالعلك واحد يفتي بالدين هاي الي ما حبيتها
الآيه واضحه. : ومن قتل مؤمن فجزائه جهنم : سيأخذ جزائه من الله لا محال حاش لله ان يظلم احد او ما يأخد حقه وما من قول إلا لديه رقيب عتيد. فما بالك بالفعل ويا ويلك ان كانو مظلومين هاي مش وحده هدول تنتين ولسه كان ناوي عالثالثه بس الله مش كاتبلها تموت ولطف فيها إيش حجتك أمام الله غداً يوم لا ينفع مال ولا بنون
حوار من هشكل للاسف يقوي معنويات القتله لا وجود للقتله بيننا فليذهب بعيداً عن مجتمعنا وحسابه عند رب العباد فقط ……..
في ميزان عند الله
وانشالله ربنا ما يغفر ولا يسامح بس حرق وعذاب الى القاتل المجرم كل هاض قلت دين
جزاك الله خير.. لكن لا تضيق الدين ارجوك . توبة القاتل تقبل ما دام يتنفس،وما دام على قيد الحياه. فحديث الرسول صل الله عليه وسلم عن من قتل ٩٩ نفسا ، وطلب التوبه وأخبره رجل صالح ان الله يقبلها، ولكن ان يغير البيئه التي يعيش فيها . وهذه دعوه للشباب ان اتركوا هؤلاء الفاسدين المفسدين وابحثوا عن رفقه صالحه تعينكم على التوبه ،وعلى ترك ما يغضب الله . ورحمة الله وسعت كل شيء ،والله يغفر ما دام الانسان لم يغرغر، اي لم تصل الروح الى البلعوم. اتقوا الله يا شباب ،ماذا ستقولون لله ان خسرتم دينكم ودنياكم. فوالله ما زال المسلم في فسحه من دينه ما لم يصب دما حراما. بكل الاحوال رحمه الله واسعه . عودوا الى منهج الله قبل فوات الأوان وقبل الندم في وقت لن ينفع فيه ندم.
الله يرحمهم الاخ فارس العبره كلامك حق ويافا كلامك حق ولا نقول الا ما يرضي الله
وإذا تاب تاب الله عليه وغفر له عن قوله صلوات ربي وسلامه عليه عمن قتل تسعه وتسعون نفسآ فدل الحديث والآيه على قبول التوبه إذا تاب توبه نصوحه لكن عليه حقان حق تعديه حدود الله وحق أهل المقتول ومن تاب وعمل صالحآ بإذن الله ذنبه مغفور ولنذكر : كل الأخطاء مغفوره عند الله إلا ظلم العباد فهو مرهون بعفوهم أي أنه سيقف كل ظالم أمام المظلوم يوم القيامه يا للمشهد العظيم وهناك أظن أن الجميع سيغفر لسبب عظيم من نحن في يوم الحساب ليغفر الله سيستحي العباد أمام رحمته جل علاه توبوا جميعآ نسأل الله لجميع عباده توبه نصوحه تمحو الذنوب والخطايا لا شيء يستحق تعكير النفوس والضغينه كونوا مع الله ولله وحده بقلوب مؤمنه راضيه مطمئنه كونوا مع الله ينصركم ويغنيكم عن أمه حاشاه أن يستغني عنكم أقول قولي رغم الألم وكل الحزن على ما يحول في زماننا طفوله تموت بدم بارد أرامل وأيتام على موائد اللئام قولوا يا رب كونوا مع الله تأتي الدنيا تحت أقدامكم أسأل الله أن يغفر جميع الذنوب بتوبه نصوحه خالصه لوجهه الكريم تسامحوا أيها العباد تصافحوا فلا شيء أقسى على العبد من أن يفقد فلذه كبده أمام الملأ فلنرتقي بكتاب الله
الرسول قال من دخل منزله فهوا أمن،اليوم لا منزل ولا مسجد أمن ليش؟لانو احنا بنساعد علفتنه وعلقت وبنسكت وبنخبي،كل واحد فينا ان كان مره أو زلمه عليه حق فلي بصير فبلدنا،أصحو يا عالم مضلش اشي عيون القيامه الواحد وهو يصلي وبصوم مش ضامن الأخره ويخاف من عذاب ربنا جاي انت يا قاتل تقتل روح ربنا احياها ومين اعطاك الحق تقتلها؟واصلا فش ولا اي سبب بسمحلك تقتلها ويا حرام قديش احنا ناس بتخزي حتى الميت مش سلمات منا وبتطلع عليه حكي وبنطعن فشرفه يا عيب الشوم بس يا عيب الشوم
القاتل هو واحد خسيس عديم ضمير عديم دين عديم شرف عديم رجولة عديم اخلاق بفكر الرجوله فلطخ ومفكر المصاري والمسدس بعملوه زلمه حسبي الله فكل قاتل وفكل حد بشد ع ايده وبساعده
انا مع غلطان توبوا يا عالم توبوا يا ناس توبوا توبه نصوحه بلا سرقه بلا دمار بلا فساد بكفي واللي بدوش يتوب دتوات الكل راح تصيبه
الاخ فارس العبره قال كلمه حق بارك الله فيه الاخ فارس تكلم وندد واستنكر جرايم القتل مش متل بعض اصحاب المناصب بلكنيست ما سمعناا منهم ولا كلمه
رد لمحمد لا انا ما بشجع القاتل بالعكس انا بعطي أمل للقاتل الي ممكن يندم على فعله وبدو يتوب لحتى ما يفكر أنه ما في توبه ويستمر في القتل كثير ممكن يفهم بحسب المقالة أنه ما عادت تفرق تاب أو ما تاب النتيجة واحده يعني ما في تشجيع
يا أستاذ عوكل ويا محمد على رأيكم ورأي الكاتب أنه إذا القاتل بدو يتوب ما بيلزم لأنه على قولكم ما في توبه يعني ما يتوب ويغلب حاله يكمل قتل. فعلا شر البلية ما يضحك
لا توبا للقاتل المجرم ويبقى في جهنم الى ان يريد الله هذا هو الاسلام ومن يقول غير ذلك فهو يهودي او نصراني يريد الفتنه
مين بده يغفر حرقه قلب وقهر وشوفات بتقتل الواحد وهو عايش لا اله الا الله
هذه فتوى مغلوطة إتق الله أما الحديث: فهذا غير صحيحٍ: أبى الله أن يقبل التوبةَ من القاتل هذا ليس بصحيحٍ، إنما يُروى عن ابن عباس، وابن عباس في هذا غلَّطه العلماء، والصواب أنَّ القاتل مثل غيره تُقبل توبته، والقول بأنه لا تُقبل توبة القاتل قولٌ غلطٌ مرجوحٌ مخالفٌ للأدلة الصَّحيحة، وإن كان ابنُ عباسٍ معروفَ المنزلة في العلم، وترجمان القرآن، وحبر الأمة، لكن ليس معصومًا، له أقوال خالف فيها غيرَه، والدليل مع غيره، منها هذه المسألة، وإنما قال ذلك للتَّغليظ على القاتل، ولكن التَّغليظ على القاتل ما يكون إلا بالشرع، لا بغير الشرع، فالقاتل إذا تاب؛ تاب الله عليه، كالكافر
يا أخي إتق الله وما تفتي فتاوي انت غير متأكد منها لحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه. أما بعد: فقد أجمع العلماء رحمهم الله على أنَّ جميع الذنوب تصحّ التوبة منها، حتى الشرك الذي هو أعظم الذنوب قَبِلَ اللهُ توبةَ أهله، لما أسلموا وتابوا تاب اللهُ عليهم، قال تعالى في سورة الزمر: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]، أخبر سبحانه أنه يغفر الذنوب جميعًا –يعني: للتَّائبين- أجمع أهلُ العلم على أنَّ هذه الآية في التَّائبين، وأن الذنوب كلها تُغفر: الشرك وما دونه، حتى سبّ الأنبياء، وحتى سبّ الله، مَن تاب؛ تاب الله عليه.
يا أخي ما تفتي باشياء انت غير متأكد منها لأنك أيضا ستموت وسيسألك الله عن هذا الكلام كيف ستقابل الله وماذا ستجيب. وإذا تاب القاتل تاب الله عليه، وغفر له، لما يفيده عموم قول الله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً {الفرقان:68ـ70}. أغلب جمهور الفقهاء ذهب إلى أن للقاتل عمدا ظلما توبة كسائر أصحاب الكبائر؛ للنصوص الخاصة الواردة في ذلك، والنصوص العامة الواردة في قبول توبة كل الناس؛ من ذلك قول الله تعالى "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما* يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا* إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما*ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا
التعليقات