اغلاق
اغلاق
  ارسل خبر

بمشاركة 5835 شخص في الاستفتاء - نعم لتحديد النقوط في الأعراس

 
ينشر موقع يافا 48 حصرياً نتائج الاستفتاء حول قيمة النقوط في الأعراس والذي بادر إليه الشيخ علي الدنف رئيس الحركة الاسلامية في مدينة الرملة، وتم توزيع عدد من صناديق الاستفتاء على المحلات التجارية والمساجد.
 
وقد شارك في الاستفتاء 5835 شخصاً من بينهم 506 مشاركين عبر الصناديق التي تم توزيعها على المحلات والمساجد في مدينة الرملة، و5329 عبر موقع يافا 48.
 
وجاءت نتائج المشاركين عبر الصناديق كالتالي:
100 شيكل حازت على نسبة أصوات 32%.
150 شيكل حازت على نسبة أصوات 17%.
200 شيكل حازت على نسبة أصوات 33%.
دون تكليف حازت على نسبة أصوات 5%.
رأي آخر - حاز على نسبة أصوات 11%.
 
فيما كانت نتائج الاستفتاء عبر موقع يافا 48 والتي شارك فيها 5329 متصفح على النحو التالي:
100 شيكل حازت على نسبة أصوات 23%.
150 شيكل حازت على نسبة أصوات 19%.
200 شيكل حازت على نسبة أصوات 58%.
 
وصوتت الجماهير العربية في يافا، اللد والرملة بنعم لتحديد النقوط في الأعراس، وترى غالبية المصوتين عبر الموقع والصناديق بأن تكون قيمة النقوط محددة في العرس بـ200 شيكل.
 
توصيات الاستفتاء:
1- ضرورة اجراء بحيث واستفتاء معمق لأخذ آراء الناس بخصوص اقامة الافراح في القاعات.
2- اجراء استفتاء عبر المنتديات والأماكن العامة والمحلات التجارية في يافا، واللد.
3- تداول الموضوع على المنابر خلال خطب الجمعة والمنتديات العامة.
4- اعتماد روزنامة موحدة للاعراس، بحيث يتم تعيين العرس بما لا يتعارض مع أعراس أخرى وبالتالي صعوبة مشاركة الناس وذلك للعائلات متعددة الأفراد.
 
وفي حديث ليافا 48 مع الشيخ علي الدنف قال أن هذا الاستفتاء لا يلزم أحداً من الأهالي وأنه مجرد وسيلة لإظهار رأي وميول الناس حول قيمة النقوط في الأعراس، ودعوة إلى تغيير العادات والتقاليد في الأعراس، كما ودعا الأهالي ونحن مقبلون على موسم الأعراس أن يحافظوا على أموالهم ولا يبذروا.
 
يشار إلى أن هذه فكرة الاستفتاء جاءت بمبادرة الشيخ علي الدنف وذلك بعدما تحول النقوط في الاعراس من واجب اجتماعي إلى عبء على كاهل المواطنين خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها المنطقة.






بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]

أضف تعليق

التعليقات

1
الانسان منا رب العائله يوجد عنده أولويات وهو غير ملزم اذا دعاه احدهم الئ عرس ان يذهب اليه اذا كان الوضع لا يسمح له بذلك. انها مساله شخصيه تختلف من شخص لآخر. الفكرة مباركه ولكن يجب ان تكون آلييات لتطبيق ما اتئ به الاستفتأ وهذا من الصعب تنفيذه ما دمنا نرفض ان نتحضر دون التهاون بعاداتنا تقليدنا ولكن ما كان يجوز قبل عشر سنين لا يجوز اليوم والله اعلم.كبريأ الانسان العربي والجود والكرم يفسر بقدر المبلغ الذي بوضعه المرؤ في النقوط وهذا خطأ يجب توعيه توعيه والله الموفق
يا عمي يلي معوش غير ملزم - 03/05/2015
رد

تعليقات Facebook