اصحاب البيت كان لي لقاء معهم قبل ٩ سنوات . اتوا للمدينة أنذاك وأخبروني أنها تعود لملكيلتهم وأنهم يتواجدوا في الاردن وفي الشتات . قالت أحدى السيدات أن المبنى مقسم حيث سكن الاخواى فيها والعائلة باكملها .وكان لديهم كراج للنقل الركاب قبل عام ١٩٤٨.م في الساحة الشمالية ومن العائلات اليافية التي أشتهرت بتصدير وأستيراد البضائع ومنها البرتقال
نأمل من جميع المؤسسات في يافا ان نعمل سويا للمحافظة على هذه المباني وعدم هدمها واستعمالها لصالح المجتمع اليافاوي. هذه المباني هي بمثابة أمانة بأيدينا. فلها أهل وأصحاب يتمنون العودة اليها. يجب تقديم طلب الى المجلس لحماية الارث بحماية هذه المباني وعدم هدمها كما فعلوا بالمدرسة العامرية.
ان شاء الله يكون للعرب
يا ريت لو يبنو محله عمارة للشباب الي مافيها سكن
التعليقات