ذكرت مصادر محلية، أن الشرطة الاسرائيلية في القدس أبلغت عائلة الشاب حمزة أبو غانم ضحية جريمة القتل في مدينة اللد، بقرار ابعاده عن المسجد الأقصى المبارك لمدة 6 أشهر، وذلك بعد اعتقاله قبل نحو أسبوعين مع 450 معتكفاً من المصلى القبلي.
وكان الشاب حمزة أبو غانم قد تعرض فجر الجمعة الماضي لاطلاق نار أمام منزله، بعد أن أنهى صلاة الفجر في المسجد، وحتى اليوم لا تزال خلفية جريمة مقتله غير معروفة، ولم يُبلغ عن اعتقال ضالعين فيها.
وقد أثارت جريمة مقتل الشاب حمزة ضجّة واسعة، حيث أشار السكان في مدينة اللد أنه "تم قتل انسان بدم بارد، وهو معروف بحسن سيرته وطيبة أخلاقه ومواظبته على الصلوات في الأقصى المبارك".
بامكانكم ارسال مواد إلى العنوان : [email protected]