بعد النشر في يافا 48 - تسجيل الطفل فارس الوحيدي من اللد في الحضانة المجاورة لبيته

يافا 48 2019-09-05 10:45:00

التحق الطفل فارس منير الوحيدي صباح اليوم الخميس في حضانة الفراشة المجاورة لمنزله في مدينة اللد، وذلك بعد رفض استقباله لمدة 4 أيام، بسبب عدم وجود شاغر فيها، حيث تم تسجيل 35 طفلاً وهو العدد النهائي للحضانة.

وبعد بقاء الطفل فارس الوحيدي لمدة 4 أيام في البيت دون اطار تعليمي، تمت صباح اليوم الموافقة على اضافته للحضانة ليصبح العدد الاجمالي فيها 36 طفلاً، وذلك بعد النشر في موقع يافا 48 وبجهود أعضاء البلدية العرب الذين ساهموا في حل الاشكالية.

وقال منير الوحيدي والد الطفل فارس "جلست ليلة أمس وحتى ساعات بعد منتصف الليل مع عضو البلدية جمال أبو صيام وعضو البلدية فرج ابن فرج، الذين قاموا بارسال رسالة لرئيس البلدية لاستيعاب الطفل في الحضانة، حيث أوعز رئيس البلدية للحضانة باستيعاب فارس كطفل اضافي فيها، وأشكر أعضاء البلدية جمال ابو صيام وفرج ابن فرج على جهودهم معنا لتسجيل طفلي، كما ولا أنسى أن أشكر عضو البلدية عبد الكريم زبارقة الذي حاول مساعدتنا منذ الأيام الأولى".

الف مبروك ... بس بدي اوضح شغله مش كل حدا بيطلع بايده يدخل ابنه على لدالروضه الي بجانب بيته ومع احترامي لاعضاء البلديه العرب بمدينتي اللدهم هم ما بيساعده الي الناس الي الهم مصالح معهم ابني كمان انظلم وسجلو بروضه بعيده كتير عن البيت وحاولنا ننقله اكتر من مره ونفس الجواب اسمعنا ما في مكان بروضه ومش بس ابني بهلوضع في كمان اولاد غيره ما انقبل ينقلوهم من الروضه... المصالح وبس بتمشي ببلدنا ... توضيح انا ما بقصد السيد منير انا بقصد اعضاء البلديه العرب

عدد الإعجابات 3

رملة

2019-09-05 19:18:35

يسعدو ما شاء الله الله يحفظو يارب

عدد الإعجابات 1

مسلمة والحمدلله

2019-09-05 15:03:55

حبيبي الله يحفظك ويبارك بعمرك .مبارك رجوعك للروضة وان شاءالله تكبر وتنجح واهلك يفرحوا فيك وتكون بأعلى المراتب

عدد الإعجابات 2

عليا

2019-09-05 14:11:43

يا جماعه وجود ٣٦ طفل في البستان يصعب على المربية الوصول اكثر لكل طفل ويصعب التجول في الحيز.. حاول تقسيم الوقت والمساحة على عدد الاطفال وستفهم الصوره افهم انك تريد ان يكون بجانب البيت لكن هل سيكون دائماً مكان بجانب البيت ليتعلم به الاطفال! ام نريد لأطفالنا الاستقلالية والقدرة على التعامل مع الصعوبات، دون اللجوء للواسطات والمساعدات بل الاعتماد على القدرات الشخصية! في الاعوام الاخيره جميع مربيات البساتين والروضات تعمل ضمن برامج تعليميه بشكل جذري ومبتكر وانا كأم في هذه البلد أشهد لكل المربيات وأقدر عملهن الدؤوب.

عدد الإعجابات 7