أفاد مراسل يافا 48 أن السيد جمعة الوحواح البالغ من العمر 42 عاماً، من مدينة اللد لقي مصرعه منتصف الليلة الماضية اثر تعرضه لإطلاق نار في شارع حشمونائيم بمدينة اللد، حيث اصيب بجروح وُصفت بالخطرة تم نقله على اثرها الى مستشفى اساف هروفي، وهناك أعلنت الطواقم الطبية عن وفاته متأثراً بجراحه.
نسأل ألله أن يرحمه ويدخله جنات ألنعيم ويلهم أسرته الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون
اللهًيرحمو
والله صادقه يا اخت هنادي.. استغفر الله!
ابدا يا رفيفو بخطه ترحيل القتله لا يستحقون العيش بينناا
الله يرحمك برحمتة يا جمعة انا لله وانا الية لراجعون
حصبنا. الله. ونعمل. واكيل. فيكوم
ومش عاجبهم رئيس البلديه يرحل المجرمين
الى متى هذا المسلسل الاجرامي ... الى متى ؟ هذااليوم هو اعظم ذكرى لاعظم حدث هز الكره الارضيه جمعاء منذ 1442 عام الا وهو مولد خير البشر محمد (ص) خير من وطئت قدمه الثرى ونحن يا رسول الله ما زلنا نقتل بعضنا البعض مثل الاوس والخزرج تباً لنا تباً لنا .. فتحت علينا الدنيا فانكرنا بعضنا البعض وتنافسناها يا رسول الله كما تنافسوها من كان قبلنا والثمره ها هي الفاكهة لا تسقط بعيد عن الشجره القتل والعنف شبه اليومي حتى ان معدي كتابه مثل هذا الخبر اصبحوا يشمئزون من كتابتها والاعلان عنها اليس صحيح سيدي ؟ صدق العالم الكبير محمد عيده شيخ الازهر(صاحب فكره التنوير والتجديد) في عام 1881 عندنا زار فرنسا ورأى معالم الحضاره والرقي وانبهر بها انهاراً شديداً {لكن فرنسيوا امس وحاكمها ليسوا كمثل اليوم يتطاولون على نبينا محمد (ص) } قال قولته المشهوره :رأيت في فرنسا اسلام من غير مسلمين وعندما عاد الى مصر قال رأيت مسلمين من غير اسلام صدقت يا شيخ محمد عبده اليوم نحن هنا في اطهر بقاع الارض مسلمين من غير اسلام الحل ؛العوده الى الله بصدق العوده الى الاصاله والى القيم والاعراف الحميده التي تربى عليها اهلنا من فبل وورثوها من ابأئم الدين هم اجدادنا والتي قذفناها من وراء ظهورنا على هيئه ثوره تجديد وعلى كل ما هو قديم بخيره وشره وهذه هي خطيئتنا الكبرى . التغير ليس صعب بدايته في التفكير +التفكير بعمق (معناه الاقتناع بالفكره)+التطبيق ولو بالقليل وتدريجياً .. حتى تصبح السعاده عاده والسلام عليكم
كورونا قليل ع عرب
وتريدون ان يشفع لكم سيد الخلق محمد وانت تهدرون دماءالخلق
التعليقات