لزم الاف ميش عشارات عشان يوصل الصوت عالي
ربنا جميعا يقرأ الاخبار ويقرأ التعليقات وما لفت إنتباهي هو كلمة العشرات فلو كان الأمر بالعكس لرأيت عنوان الخبر المئات ويمكن أن يكون الألاف وعندها ستصل مشكلتنا إلى العالم فنحن نعاني من ظلم لم نعانيه من قبل عنصريه بلا حدود حتى سمح لهم بالدخول الى غرفة صبيه وكأنه خبر مر الكرام فيا ريت نكون على قلب رجل واحد في اللد ويافا وجميع البلاد ليتوقف العدوان علينا
ويعلو الصوت عاليا لا للظلم والإستبداد لا للقبضة الحديدية لا لحكم العنصرية الطاغية كنا وسنظل عربا ويهودا على هذه الارض وعشنا في اصعب الظروف على السراء والضراء حتى اتى رئيس البلدية وزمرته العنصرية وكأنه يريد ان يستبدل قوما بقوم وكأن العرب اصبحوا غير تابعين للأرض والمسكن ولا للقومية العربية والصرخة اليوم تعود الى من يجلسون في اعلى المراتب والحكام الذين يحكمون ظلما ويريدون تنخيل وتنكيل المواطنين العرب ولك يا رب الحكم لا شريك لك
وين كانوا أعضاء الكنيست كل هالفترة مهل عليهم
التعليقات