يستهدفون الاطفال عمدا. لانهم علموا انه الجيل القادم لتحرير فلسطين، فلذا يزرعون فيهم الخوف لكي يطولوا في عمرهم بضع سنين. قالها نتنياهو نريد لدولتنا ان تتخطى ال ٨٠ عاما. ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
طز في الحكومة بطبخوا طبختهم والله لنشربكم اياها بتشوفوا
الإعتداءات التي تمّت على اطفال الطيبة الأبرياء تمت أيضاً على اطفال وشابة من يافا وهي بمرقدها وهي في بيتها بعد ان فجّروا باب المدخل ودخلوا عليها وهي نائمة ولاحول ولا قوّة وبعدها توجهوا لشاب في نفس العمارة واخرجوه أيضاً من مرقده ووضعوه في مدخل العمارة وفي زاوية لم يكن بها كاميرات المراقبة وانهالوا عليه بالضرب المبرح وحتى الآن بدون مبررات لهذه الإعتداءات فلمن أعزائي يكون التوجه بالشكوى عدى لله العلي القدير فحسبنا الله ونعم الوكيل على امة الظالمين وخاصة على هذه الفئة التي تدى بالشرطة ونخص بالذكر شرطة حرس الحدود
التعليقات