نشرت قناة "العربي" تقريراً مصوّراً تناول قصة عائلة الصبّاغ اليافاوية، التي هُجرت من منزلها في مدينة يافا عام النكبة 1948، واستقرت لاحقاً في حي الشيخ جراح بالقدس، لتجد نفسها اليوم أمام خطر الطرد مجدداً من منزلها لصالح المستوطنين.
وتعود معاناة العائلة إلى خمسينيات القرن الماضي، حين لجأت إلى الشيخ جراح بعد أن صودرت أملاكها في يافا، بما في ذلك منزلها الواقع في شارع كيدم بحي العجمي، والذي تم تحويله لاحقاً إلى كنيس يهودي.
وتعكس قضية عائلة الصبّاغ مأساة متكررة لعائلات فلسطينية لا تزال تدفع ثمن التهجير والاحتلال منذ عام 1948 وحتى اليوم.
التعليقات