شهدت المدارس العربية في مدينة اللد إضراباً عاماً منذ ساعات الصباح الأولى وذلك استجابة لقرار لجنة أولياء الأمور التي أعلنت الإضراب احتجاجاً على عربدات وتصرفات الشرطة مع عائلة أبو عيد، حيث قامت الشرطة بالإعتداء على أفراد العائلة أثناء عملية الهدم الثانية لبيوتهم في اللد.
وجاء قرار الإضراب احتجاجاً على إهمال بلدية اللد لكثير من قضايا المدارس العربية الملحة مثل السفريات في المدرسة الإعدادية وترميم الروضة المحروقة في مدرسة الزهراء الإبتدائية والبناء في مدرسة المنار، والعداء لمدرسة العلا الثانوية المحاولات المستمرة لإغلاقها.
التعليقات