اعتذر عن الأخطاء التي توجد في تعليقي السابق! ساعيد صياغته كي تتضح الفكرة. لقد قرأت بعناية ما كتبة الأستاذ علي الازهري. ويبدو لي بأن كلماته تعبر عن حيرة كبيرة لإنسان مفكر يعيش في وسط مجتمع مليئ بالرعاع والمرضى الذين يجدون في العنف راحة لهم، أو ربما، إثبات لشخصيتهم. وبكل صراحة، لو احصينا عدد الأشخاص الذين تم قتلهم في عام 2021، داخل المجتمع العربي هنا، وبواسطة الأعراب أنفسهم، فحتما بأن عددهم يثير الدهشة. وللأسف، كما ذكرت، كثير من الأعراب مهتمين بشكل ولون الآخرين أكثر من اهتمامهم بالمواضيع المهمة. نعم، أستاذي علي الازهري، لقد اكتفينا من هذا العنف. ولا نريد أن يرى ابنائنا هذا النوع من الحياة.
لقد قرأت بعناية ما كتبة الأستاذ علي. ويبدو لي بأن كلماته تعبر عن حيرة كبيرة لإنسان مفكر يعيش في وسط مجتمع مليئ بالرعاع والمرضى الذين يجدونفيالعنفراحةلهم. وبكل صراحة، لو احصينا عدد الأشخاص الذين تم قتلهم في عام 2021، داخل المجتمع العربي، وبواسطة الأعراب أنفسهم، فحتما بأن عددهم يثير الدهشة. نعم، أستاذي علي الازهري: لقد اكتفينا من هذا العنف، ونريد ان لا يرى ابنائنا هكذا حياة.
في وجه الجميع انا لله وانا اليه راجعون
التعليقات