يُلاحظ في الآونة الأخيرة السباق الذي تديره دائرة أراضي اسرائيل في إطار سياستها الرامية لفرض مزيد من التضييق على المواطن العربي البسيط في مدينة يافا، وذلك عبر سباق زمني لتنفيذ أوامر الهدم التي كانت مجرد قرارات محكمة بحاجة إلى تنفيذ.
ويظهر جلياً أن دائرة أراضي اسرائيل تتهافت لتنفيذ هذه الأوامر وفرض المزيد من التضييق على المواطنين وايجاد مساحات جديدة ستباشر في إعلانها ضمن المناقصات تمهيداً لبيعها هي الأخرى، وبالتالي فرض المزيد من التضييق على المواطنين، هي سياسة ليست بجديدة فالكل يريد اقتلاع المواطن العربي من مدينته بشتى الدواعي والدوافع.
وخلال شهر واحد فقط أصدرت ونفذت بلدية تل ابيب ودائرة اراضي اسرائيل العشرات من أوامر الهدم الادارية والتي تم تنفيذ بعضها فيما تنتظر العديد من الاخطارات تنفيذها لاحقاً، هي سياسة واحدة تتبعها كل المؤسسات لخلع العرب من اماكن سكنهم.
إقرأ أيضاً:
الله لا يوفقهم
אני חושב ואומר שיפו היא הגרזן שניתקע לציונים בגרון ועים כול מה שתעשו לנו מבחינה כלכלית בעזרת האל לא תכולו לשבור את האנשים שאין להם כסף לשרוד את המצב אלה להפך את העשרים שחושבים רק על כסף מזמן נשברו תמורת במות או כיסאות או שם הנחשב לחשוב בעניי הציונים ובוגד בעניי התושבים והמצפון שהלך לעולמו אצל העשרים שחכתם שיש אלוהים בשמיים שרואה הכול
التعقيبهدا عشان احنا متعاونين مع اخوانا الفلسطينية ووقفتنا مع الاقصى.. حسبنا الله ونعم الوكيل رح يعملو فينا زي بالقدس
التعليقات