استمع - لقاء مع الناشط نايف ابو صويص من الرملة حول مبادرة لمكافحة العنف

يافا 48 2017-10-22 12:10:00

أطلق الناشط السياسي نايف ابو صويص في مدينة الرملة مبادرة محلية لمكافحة العنف تحت اسم "خريطة طريق لمكافحة العنف"، حيث أجرت اذاعة الشمس صباح اليوم لقاءً مع الناشط ابو صويص الذي قال أن هذه المبادرة محلية وانطلقت بسبب استشراء العنف في المجتمع العربي، والذي أصبح أشبه بالحرب، ويكفينا شعارات رنانة اذ لا يمكن أن نعالج العنف بالشعارات انما ببرامج عملية.

واضاف انهم بدؤوا ببرامج في مدينة الرملة، احداها كانت تواجدهم في مقهى توجهوا من خلاله الى للشباب المتواجدين هناك، عبر توعيتهم بمخاطر العنف، وهناك لقاء آخر مع مديري المدارس، للبدء بفعاليات موجهة الى الشباب.

وتابع ابو صويص في لقاءه: "بسبب مشكلة صغيرة تحصل جريمة في مجتمعنا، وبحسب استطلاعات هناك 1250 قتيل منذ عام 2000، وهذه ارقام خيالية وعلينا جميعا ان نتحمل المسؤولية ونتكاتف لمواجهتها، لكن انوه انه لا يمكن تصليح الخطأ بالخطأ انما بالحوار، وعن خريطة الطريق يجب تطبيقها في كل بلد، والتحرك في مختلف الميادين".

احب ان اعقب على كلام الاخت (مواطنه) كلامك صحيح جدا بالنسبه للبدء بالعائلات الميسوره...لان من ينشاء وفي فمه معلقه من ذهب..لا يشعر دائما في وضع ونفسية الفقراء والمحتاجين..!! ولكن يا اختي الكريمه..علينا ان نكون متفائلين ولا نفقد الامل في الاصلاح والتغيير.. مهما كانت المعاناه والماساه...فهناك اناس واشخاص يحملون في داخلهم حب العطاء والتعاطف تجاه الاخر... وخطاء جدا ان نعمم ونقول (هيهات) بل العكس ..علينا المحاوله دائما.. فمن صفات اسلامنا الحنيف...ان يتحلى المؤمن بالتفاؤل وعدم الياس ..!! وان شاء الله الاوضاع في الساحه الاجتماعيه العربيه سوف ينصلح حالها باذن الله

عدد الإعجابات 0

مواطنه

2017-10-24 13:31:12

صدق من قال مالي أسمع جعجعة ولا أرى طحينا الكلام كثير والفعل قليل جدا أو معدوم الشباب المقهور الذي يرتاد المقاهي سببه ضيق العيش والفقر هنالك عائلات كثيره تعيش في بيوت مستأجره بالكاد الأب يسدد الفواتير المستحقه عليه وبالكاد من يؤمن لأبنائه حياة كريمه . . لكي نحل مشاكل الشباب يلزم أن نبدأ بميسوري الحال وأصحاب الملايين والهيآت الخيريه والجمعيات لحل أزمة الزواج عند الشباب بزواج جماعي والمساهمه ولو بقسط بسيط من بداية لحياة كريمه . والله الحلول بسيطه ، والشباب مستعد للتغيير . ولكن هيهات .. هيهات لمن يريد مد العون في هذا الزمان الأغبر . وسلامتكم

عدد الإعجابات 0