لا يخفى على الطفل الفلسطيني خيانتكم لشعبكم وثوابته ولا نستبعد أن تقبلوا بصفقة الذل والعار الترامبية فأنتم من بعتم القضية وما زلتم تبيعونها بعرض من الدنيا قليل.. وغزة العزة تعلمك وأمثالك معنى الرجولة والشرف والكرامة يا ذكر يا أشباه الرجال وهي أنقى مكان في العالم مكان لم يتلوث بأوساخ العار والخسة والنذالة والخيانة وها هي غزة تلقن الاحتلال دروسا في الصمود والإباء وتسطر الانتصارات وتلزمه بإتفاق وتفاهمات نحو كسر الحصار الظالم
تفووو علك او على ابو مازن يا كلب
عشان قرب التيس يعلن سفقة القرن تستغربوش انو يطلع كتير زي هدول ااخونه يمهدو الطريق لانجاح السفقه واحنا المرابطون في يافا ورقابنا فدا يافا ومابنتنازل عنها وغزة العزه ورفعت رؤوس كل مسلم وكل عربي علي وجه البسطه
الله يخزيك انت والرئيس أبو مازن العار العار العار
من انت حتى تتنازل عن يافا ...هذه مدينتي مدينه اهلي بتوزع من مال اهلك لا يحق لاي شخص التنازل عن الاراضي الفلسطينه المحتله مهما كان منصبه
كمان خاين زي زعيمه ابو مازن باعو الوطن زمانِ غزه انظف واشرف منه ومن كل حكومته .اصلا هذه حكومات لبيع الوطن وللتنسيق الامني .خون زباله.حسبنا الله ونعم الوكيل.احنا اهل فلسطين موجودين للدفاع عنها مش هدول الخون
من يحب وطنه لا يمكن له أن يفكر ولو للحظة واحدة، مهما كان الثمن، أن يخون وطنه أو يبيعه، أو يضع يده في يد العدو، إلا في حال واحدة، أن يكون الخائن لوطنه، قد رضي أن يبيع وطنه الذي يوفر له الأمن والرخاء، وارتضى أن يكون «دميةً» في يد الأعداء يلهون به كيفما يشاؤون، و«ذنَباً» من أذنابهم يسخرونه لمصلحة أجندتهم، ثم يرمونه بعد أن تتحقق أهدافهم «رمية الكلاب»، وهذه النهاية الحتمية لكل خونة الوطن في كل زمان ومكان.
التعليقات